منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - بسطة الحراج.. قصة تحكي تفاصيل 60 عامًا من الذكريات والحنين في موسم الرياض
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-07-2022
شغف غير متواجد حالياً
    Female
SMS ~ [ + ]
تبقه بوسط هالروح
تبقه انته ظلعي
ولو أحسب الغالين
إنته اغله ربعي
اوسمتي
احححلى صصداققهه 21 
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 1390
 تاريخ التسجيل : Jan 2020
 فترة الأقامة : 2101 يوم
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (11:11 PM)
 المشاركات : 79,731 [ + ]
 التقييم : 28377
 معدل التقييم : شغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي بسطة الحراج.. قصة تحكي تفاصيل 60 عامًا من الذكريات والحنين في موسم الرياض




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أعادت بسطة الحراج في "قرية زمان"، إحدى وجهات موسم الرياض، أحد المظاهر الشعبية والتراثية المعروفة خلال الستينات والسبعينات في عدد من مناطق ومدن المملكة، أبرزها العاصمة الرياض.
ذكريات الزمن الجميل


وأسهمت البسطة في إعادة صور وأنماط تجارب العيش القديم في منطقة السوق، التي تمثل واحدة من أهم وأبرز مناطق "قرية زمان"، إذ تحاكي ثقافة البيع والشراء في المنطقة قبل نحو 60 عامًا من الآن.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وتميزت البسطة بجمع عدد من الذكريات التي تحمل أساليب البيع والشراء القديمة، وتستدعي الحنين لدى الزوار الذين عايشوا تلك الفترة، مثل البائع عثمان الرداحي، الذي أمضى عقودًا من حياته في سوق الزَّل والحراج، قبل أن تقوده فعاليات موسم الرياض إلى "قرية زمان" التي قدمت له أنماط حياته في قوالب ترفيهية مميزة، يمارس فيها بيع الأسطوانات و"الكاسيت" وأجهزة الراديو والتلفاز التراثية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تاريخ أصيل وأجواء ساحرة


ويمتلك الرداحي في بسطته أكثر من 4000 شريط "كاسيت"، و2500 من أشرطة "الكاتريج" التي كانت جزءًا من أدوات الترفيه في مطلع الستينات الميلادية، قبل أن تتحول لأدوات تراثية وشعبية تستهوي الشغوفين بآلات الترفيه القديمة، والمهتمين بالعودة لأجواء الأجيال السابقة في الاستماع للمذياع والوسائط المتنوعة.
ويشير الرداحي إلى أن التحول الطارئ على الكاسيت وتحوله من وسيلة استماع عادية لأداة تراثية، رَفعا قيمة بعض الكاسيتات لتصل إلى 1000 ريال، نظير ما تتميز به من جودة وأصالة وندرة في آن واحد.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






 توقيع : شغف

نفيت وأستوطن الآغراب في بلدي ...

رد مع اقتباس