منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - { مدرسة المشاغبين } !
الموضوع
:
{ مدرسة المشاغبين } !
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-09-2016
لوني المفضل
Black
رقم العضوية :
5
تاريخ التسجيل :
Jun 2016
فترة الأقامة :
3384 يوم
أخر زيارة :
06-02-2024 (11:37 PM)
المشاركات :
63,408 [
+
]
التقييم :
12545
معدل التقييم :
بيانات اضافيه [
+
]
{ مدرسة المشاغبين } !
{ مدرسة المشاغبين } !
عندما وصلت إنجلينا ميركل ( مستشارة ألمانيا ) للسلطة أحد أهم القرارات التي أخذتها هي زيادة مرتب المعلم بنسبة ٤ أضعاف بالاضافة إلى مميزات اخرى ، وعندما احتج الأطباء والمهندسون وبقية الموظفين الألمان على هذا التمييز فقالت لهم : كيف يتساوى الطالب باستاذه ، لن أساويكم بمن علمكم .
أحد أسس أي مجتمع هو العلم وأساس العلم هو المعلم .. ويقول عالم اللسانيات المهدي منجرة : إذا أردت أن تهدم مجتمع اهدم التعليم وإذا أردت أن تهدم التعليم اهدم المعلم
فمن منا لم يشاهد مسرحية (( مدرسة المشاغبين )) اكثر من مرة واحدة ، واستمتع بفصولها ، وضحك طويلا عليها بل من منا عندما كان تلميذا حاول تقليدها !!
لكن هل تعلم أن كاتبها ومؤلف المسرحية " عالم سالم " هو من أشد المؤيدين للتطبيع مع الكيان الصهيوني !!
وبعد وفاته عام ٢٠١٥ قامت جامعة تل أبيب بتأبينه بل وسمت مسرح الطلبة فيها بأسمه !!
هل تعلم أن نقابة المعلمين في مصر رفعت دعوة قضائية عام ١٩٧٨ لوقف عرض المسرحية على التلفزيون بسبب ملاحظتهم تأثر الطلاب بها ومحاولتهم تقليدها والإساءة إلى المدرسين بل شهدت حوادث لضرب المدرسين لأول مرة في مصر !!
هل تعلم أنه في عام ١٩٨٣ قام مجموعة من اطباء النفس في جامعة القاهرة بدراسة علمية حول الآثار السلبية للمسرحية شملت ١٠ آلاف طالب مشاغب في المرحلة الاعدادية والثانوية ، واكتشفوا أن ٩٧٪ منهم كانو يفتعلون الشغب بسبب تأثرهم بالمسرحية والأفلام ومن أجل نيل اعجاب واحترام زملائهم .
بل وصف د . مصطفى كمال حلمي ( وزير التعليم العالي ) في مصر ان المسرحية كانت واحدة من أسباب كثيرة أدت الى انهيار التعليم في مصر وتدنيه ، لأنها افقدت المعلم الاحترام ، أكاذيب الاعلام العربي !!
لَسنآ مِمن يَخشون آلنِزآل " نُمزّق آلصخر أن وُجب ✋
زيارات الملف الشخصي :
3686
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 18.74 يوميا
لم يكن حُبًّا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى لم يكن حُبًّا
البحث عن المشاركات التي كتبها لم يكن حُبًّا