منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - في مجتمعنا ؟! واقع حصري في مجتمعنا العربي !!
الموضوع
:
في مجتمعنا ؟! واقع حصري في مجتمعنا العربي !!
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-08-2016
لوني المفضل
Black
رقم العضوية :
5
تاريخ التسجيل :
Jun 2016
فترة الأقامة :
3415 يوم
أخر زيارة :
06-02-2024 (11:37 PM)
المشاركات :
63,408 [
+
]
التقييم :
12545
معدل التقييم :
بيانات اضافيه [
+
]
في مجتمعنا ؟! واقع حصري في مجتمعنا العربي !!
في مجتمعنا:
ترى المرتبطين كالمخطوبين
والمخطوبين كالمتزوجين
والمتزوجين كالمطلقين
مجتمع متقدم خطوة بالفطرة
في مجتمعنا:
ترى الرجل يجري وراء السافرة والمتبرجة، ويلهث وراء تضاريس الجسد وٱنحِناءآت البدن، وعند الزواج يبحث عن العفيفة الطاهرة، التقية النقية.
عنده انفصام ف المخ
في مجتمعنا:
ترى الأنثى قد تعطَّرت وتزينت، تخرج إلى الشارع كاسية عارية، متباهية بِقوامها، مبدية ما يجب أن يخفى وأكثر، قد هجرت الحياء وخاصمت العفاف، تبرَّأت من الستر وٱلتحفت بالعري، ولئن سألت إحداهن، أهذا لباس مسلمة؟ أهذا سلوك مؤمنة؟ صرخت في وجهك: الإيمان في القلب.
اه صحيح الايمان ف القلب والاسلام ف البنكرياس
في مجتمعنا:
ترى الطالب لا يذاكر ويريد أن ينجح
والآخر لا يشتغل ويريد راتبا شهرياً
وثالث لا يصلي ويريد أن يموت ساجداً
وما نيل المطالب بالتمني
في مجتمعنا:
تحب زوجتك وتقدِّرها، يقال عنك مسحور
تخلص في عملك، وتبذل قصار جهذك، يقال عنك مغفل وغبي.
دعهم في غيهم يعمهون
في مجتمعنا:
أصبح العمل والزواج والبيت أقصى أمانينا وأسمى أحلامنا.
بليز ممكن نفرق بين حقوقنا واحلامنا؟
في مجتمعنا:
تبتعد عن المعاصي والكبائر يقال عنك "معقَّد"
تغرق في الآثام والمنكرات يقال عنك "فاسق" و "منحرف"
انا معقدة وافتخر
في مجتمعنا:
تلتزم بأحكام الشرع وتحاول الإقتداء بِسنة الحبيب، يقال عنك "متشدد"،
تبتعد عن شرع الله وسنة الحبيب، يقال عنك "متفتح", "متحضر"
لو كان ترك الدين تحضراً فيانفس موتي قبل أن تتحضري
في مجتمعنا:
ترى الشخص يصوم رمضان ولا يصلي، يحجُّ بيت الله الحرام ولا يُزكيِّ...
لسه ما اقتنعش بوجوب الصلاة والزكاة
وللأسف الشديد هذا الواقع !
_
لَسنآ مِمن يَخشون آلنِزآل " نُمزّق آلصخر أن وُجب ✋
زيارات الملف الشخصي :
3686
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 18.57 يوميا
لم يكن حُبًّا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى لم يكن حُبًّا
البحث عن المشاركات التي كتبها لم يكن حُبًّا