07-29-2020
|
|
كُلما حادثتُكَ أنهيتُ حديثي بدعاءٍ خافت
كُلما حادثتُكَ أنهيتُ حديثي بدعاءٍ خافت
لا أظنُ أنكَ لاحظته قط
كنتُ أقول: لا تجعلها المره الأخيره يا الله
أنا لم أقوى على فراقِكَ قط
ولكني أعلم أن الوداع قادم لا محاله
وأني مهما حاولت ف نص الرحيل مكتوب
أُمنيتي تكاد تكون غربيه بعض الشيء
عندما أكون معك
دائمًا ما أتمنى أن يقفَ بنا الزمن
أن نظل عالقين في لحظةٍ جمعتنا بضحكاتنا.
نفيت وأستوطن الآغراب في بلدي ...
|