07-08-2019
|
|
وما لِي في الهَوَى بُدٌّ
وما لِي في الهَوَى بُدٌّ
وما لي في الهوَى حِيلَةْ
أيا جُرحًا عميقًا في ثنايا القلبِ
قد أدمنتُ تَجميلَهْ
إذا ما صاحَ طَبطبْتُ
وإنْ ناحَ
حَضنتُ الجُرحَ في قلبي
فجُرحُ القلبِ تَأويلٌ لِرُؤياهُ
إذا أحسنْتَ تأويلَهْ
جُروحُ الناسِ في العشقِ
لها حَظٌّ
فكمْ تَقسو على جُرحٍ
وجُرحٌ آخرٌ فيكَ
وقد أدمنْتَ تَدليلَهْ !
|