04-27-2019
|
#2
|
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 7
|
|
تاريخ التسجيل : Jun 2016
|
|
أخر زيارة : 03-21-2025 (03:10 PM)
|
|
المشاركات :
574,248 [
+
] |
|
التقييم : 144727
|
|
الجنس ~
|
مزاجي:
|
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
|| 1 ||
حتى ذاكرتي خرجت عن السيطرة. لم تعد تذكر إلا ذكرياتي القيلية الجميله.
فإذا بها قد امتزجت مع دموع اشتاقت حقا للغائبين!.
كفى يا عيني بكاء، فيكفيك ما عانيت مع هذا القلب. هو يتذكر، وانت تبكي ،هو يحن، وانت تعتصر، كفى! فلا أريد خسارتك مع من خسرت منذ سنين! . قلمي والورقة. وأنا.
بدات أميل إلى الكتابة كثيرا، أجد فيها متنفسا ﻵﻵمي. آﻵم. لا يسعني إلا أن افرغها بكلمات قد تبدو دون معنى في عيون الغرباء. لكن في عيني ،تعني لي الكثير. دائما ما أشكر ربي الذي أهداني هذه القدرة على الكتابة.
فبدونه كدت أنفجر. رغم أني لا أجد من يشجعني ويسقي في نفسي هذه النبتة الصغيرة، إلا أني في قرار نفسي لست بحاجة ﻷحد، فيكفيني ما عانيت مع هؤلاء البشر المرضى! شكرا ربي على هذه القدرة. شكرآ ورقتي وقلمي لاتساعكما آلامي. شكرا مجتمعي الذي لا أجد فيك سوى الخذلان والتحطيم، و في كل دقيقة أحياها.
يأبى الخذلان إلا أن يضع بصمته في حياتي كل يوم، و كأن قلبي الصغير مخلوق للاعتياد عليه! .
أحتاج لشخص أتحدث معه.
أخبره عن طعم فراق أعز الأصدقاء. أخبره عن شعوري بالخذلان ممن وضعت ثقتي به. و عن أمنياتي بأن يكون لي إنسانه أأتمنه على حياتي، تفهمني دون أن أتكلم، وتزرع بسمه على وجهي تاه بالبحث عنها! و أخبره أيضا عن حلمي بضحكة تنبع من القلب.
أخبره أني أتألم وإني أقضي ليالي في الأنين. أفصح لها عن حاجتي لحضن يحتويني بحنان، وأخبره عن روحي التي باتت مرهقة من فرط الغياب! أخبره وأخبره وأخبره،
لارتاح من أكوام هموم على قلبي! .
أي قلب هذا الذي أمتلكه، وكأنه لا يعرف النسيان! . ينتظر بفارغ الصبر أن أجلس وحدي. حتى يعيد لي شريط ذكرياتي الجميلة مع من أحببت. ثم يأخذ قيلولة ،تاركا عيني غارقين في الدموع ! **
شيء ما بقلبي يفسد لي حياتي. كلما دق الفرح أبوابي جرى إليه مسرعا طاردا إياه بلا عودة، ربما غبار انتظار طال ولم تعد نهايته، ربما هي كثرة خيبات! ،. أو ربما روح اعتادت الخذلان حتى صار الحزن جلسي وانسى شيئا يسمى الفرح. ربما ربما تتعدد الأسباب والنتيجة واحدة.
قلب مكسور وعين لا تنام إلا بعد ساعات بكاء !
يارب . ارهقني المشاكل والضغوط النفسية. لكني سعيد يارب لأنك معي.
تسمع شكواي، إني يا إلهي. ... أشعر براحة نفسية عند حديثي معك في السجود. حتى وإن لم أجد الحل، فيكفيني أن سلطانا بجلالك وعظمتك قد استمع إلي، و أنا ذلك المخلوق البسيط الذي لا يملك ضرا أو نفعا.
إلهي، انت وحدك من يعلم كيف حالي. و في أي الظروف أعيش؟ وحدك
أيضا من تعلم كم انا مشتاق لراحة بال !!
فلا تحرمني منها يا كريم.
|
|
|
يآاآرب
سسآإبقي كمـآإ نــآهه
شقيةةة , مرحةة , نغوشةة , عفويةة ')
ققويةة , عنيدةة , إستثنآإئيةة, انتققائيهه
لـآ آشبه أحدد و لـآ آححد يشبهني 
إآممْم رَآإسسْ يَإابِسسْ .
آببووي أول ححدآانن ندههلي ننووششش و البآاككي ككزآبينن
 
الله ييرححمم ععمهةة ننووششش .
|