منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - حبيبي أنا مشبعة بك مثل إسفنجة
الموضوع
:
حبيبي أنا مشبعة بك مثل إسفنجة
عرض مشاركة واحدة
#
1
03-29-2019
مَعِين
لوني المفضل
Royalblue
رقم العضوية :
1188
تاريخ التسجيل :
Mar 2019
فترة الأقامة :
2375 يوم
أخر زيارة :
05-19-2019 (01:16 AM)
المشاركات :
458 [
+
]
التقييم :
374
معدل التقييم :
بيانات اضافيه [
+
]
حبيبي أنا مشبعة بك مثل إسفنجة
“كم أحبك وكم تزداد بُعدًا في هذه الدنيا الظالمة. شيء ما يقودني نحوك بشكل أعمى كلما اتخذت قرارًا بتركك وبعدم الحديث معك نهائيًا. أريد بالفعل أن أرتاح منك وأن تتخلص منّي نهائيًا لكي نعرف كيف نعيش. ماذا فعلت لي؟ ما سرك؟ ماذا أكلتُ من يدك أو من جسدك أو من روحك؟ أشتهيك إذ أتركك. أخاف عليك من حماقاتي وارتباكاتي وأنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكوابيس والأحلام وأفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علّني أجدك وأوشوش في أذنك: أحبك.”
📩
“أخاف عليك جدا من قلبي ، عندما يتعلق يصبح حزينا و تائها . عندما يحب يفقد رزانته ويتحول الى طفل.
عندما يكتب شعرا يصير حزينا .
عندما يكون هو يصير حزينا.
عندما يمتلئ بك يصير حزينا
عندما يشتهي دروب هذه المدينة المسروقة ومطاعمها ، يصير حزينا .
عندما يعرف أنه سينتهي مبكرا عندعتبات هذا الخوف ، وهذه الوجوه التي فقدت كل ملامحها وخسرت كل علاماتها ، يصير حزينا.
عندما ينتابه اليقين ، بأنه رمل قلبك مبكرا ، يصير حزينا.
و عندما يرفع كأسك ولا يجدك بجانبه ، يصير حزينا.”
📩
" هل تدري يا حبيبي أني قتلتك بلا تردد ؟؟
لم يكن ذلك للمتعة ، فلا متعة لي في قتلك ، لأني وقتها سأقتل نفسي أيضاً ، و لكن فقط رغبة في التخلص منك لرؤيتك من جديد ، و لأعثر على نفسي الضائعة في كفك الخفيفة ، مثل نسمة فجرية .”
📩
“الموسيقى وذاكرتي المتقدة، هي كل ما يؤثث حضوري الآن، ويمنحني حنيناً لذيذاً نحو زمن أصبح فصوصاً صغيرةً عليّ أن أجمعها و أرتقها، لأتمكن من فهمها، وربما نسيانها للمرة الأخيرة.”
📩
“لا أدري إذا كان الموت يكبّر اï»·شياء في أعيننا، ولكنّي شعرت أني فقدت عينًا كنت أرى من خلالها نفسي كلما أظلمت الدنيا عليّ.”
📩
“كل شئ كان مرتبا كما فى بدء الخليقة : الخسارات الأنيقة , الخوف المبطن , الليل والعزلة , والشك فى يقين الحياة نفسها”
📩
“حبيبي أنا مشبعة بك ، مثل إسفنجة ، حيثما مستني يد ، نضحتُ بك ، عطراً ، شوقاً ، ألماً وخوفاً .. هل تعلم ما معنى أن تنضح امرأة برجل ؟”
📩
" الموت صمتاً أكثر من الموت إحتراقاً ، لأنك ترى نفسك كل يوم تفقد شيئاً من جسدك و روحك ولا تستطيع حتى أن تصرخ ألماً”
📩
“من أنا الآن بعد كل هذا العناء؟ كل شيء ... إلاّ مريم”
📩
اقتباسات من رواية أنثى السراب لـ واسيني الأعرج
أراك من خلف نافذتي الصغيرة بمعطفك الأسود ... حاملاً بيدك هاتفك الصغير...
تحادثني عبره أجمل الأحاديث وأبدعها... غير مكترث لطــول الـليـل وبرد الشـــتاء وهطـول المطـر...
تفتح باب عربتك التي ركنتها جانباً... ترتمي إلى المقعد... توّدعني... وتختفي عن ناظريّ شيئاً فشيئاً...
زيارات الملف الشخصي :
18976
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 0.19 يوميا
ميسان
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ميسان
البحث عن المشاركات التي كتبها ميسان