03-09-2019
|
|
تَحتَ الوِسَادْة ثمّــة حِكآياَتْ
يَومِيآتنآ مع وسائدنآ في أيآآم حُزننآ وفرحنآ..
ولازآلت وسآئدنآ تحكي حكآيآها في ليآلي حزننآ العتيق وفرحنآ آلصغير..
سأكون مجنونة لو سألت من منا شكر وسادته بعد استيقاظه ؟
ماتقدمه لنا الوسائد لايقدمه لنا اياً من حولنا
فضفضة وسائد
|