12-26-2018
|
|
|
تَبكِي سِرّاً، وتضْحك عَلناً، تِلك هي الأرْواحُ التي أرهَقها الحنينْ ..
أحياناً نصبر على الصمت،
لأن هناك أشياء لا يُعالجها الكلام،
أشياء كثيرة اشتقت لها لا أعلم،
هل سترجع؟ أم ستكون دائماً ذكرى؟ !!











لقد حفرت اسمه في الفكر والوجدان،
وحفظت رسمه في القلب والأشجان،
وستبقى ذكراه النور الذي أستمد منه الحياة. .
|