منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - يَا سَيدي وَ مولاي !🖤😪
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-21-2018
غُربة غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
لًوُ أنْ ذَلكَ الجَوُآدُ هُنآ لمآ لَفتً نَظرِيْ حِمآر !
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 486
 تاريخ التسجيل : Jan 2017
 فترة الأقامة : 3259 يوم
 أخر زيارة : 09-03-2025 (03:41 AM)
 العمر : 25
 المشاركات : 7,715 [ + ]
 التقييم : 1738
 معدل التقييم : غُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant futureغُربة has a brilliant future
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي يَا سَيدي وَ مولاي !🖤😪



أحب ما كتبت إلى قلبي .

يَا سِيدي و مَولايْ
الكُون دُونَكَ حَرباً و بِين يديكَ سلامْ*
يا رَجلاً عَبرني و أتعبني فيه هِواي !
أُرضيك يا عُمري ، رِضاك عَلي هُو المرام 💙🥀!
وأقُول وأنا فِي مَلهفةٍ عليك
أيا يا قوم الرجلْ إنِي أحُب نَجلكمْ
أود لو أنني أهرب معه نَحو الخيالْ
ما عَساي فاعِلةٌ أحبه وَ لا رفضٌ أو جِدال
زَوجوني أو تَحاملتُ عَليكم بِالقتالْ
أعَطموني إياه وَ إياكُم طَرحُ الآمَال
أكُون لَه أُماً وحباً و صُحباً وكل الناس !
لا تَقولوا كَيف العشقُ يصيب الأحرار
وقعتُ في صبابةٍ العشق لا حَرجاً أو سؤال*
لنْ تَلمسه غُيري مِن سارة وَ ليلى أو منال*

لا أدري مِن أين لِي بمهرٍ يَليق بَشموخ الجبال
أدفع مآ فِي جُعبتي حُباً و أزيدكمْ إن في الحُب ما يقال ،
ما خَبركُم بصنِع الوشاة عني مَجنونة هذه الفتاة !
هَل فِي عشق سيده عَبداً يُلام !
كأنني ما حَلمت يوماً و اليُوم أراني مُكوماً بالأحلام،
مَا كفانِي اللقاء نَظرة إن النظرة لا تُشبع قلباً أرهقهُ الهيام*
بنيتُ لك بَين أكتافي بيتاً و كوماً مِن الخيام !
لا تَخف و قُل المجنونة تَهواني هَوىً ما رأيتُه من قبلٍ في أنام
لا أخفى عَليك إني مَا همني مَعك كُنت فِي كرمٍ أو رغام*
خُذني بين يَديك قَد قتلني الشوق سَيدي*
لَمسة واحدة اوصلني فَكلي لك أرحام !
قالوا تُحبه حَد الخدام !
مَا همني ، إني أحُب هذا الاتهام ، أزيدوا عَليه أنه الآمِرُ عَليّ و الإمام 😴💙
أخدمكَ وأنا فِي مكرمةٍ على هذا الفعل و أكون ملكة حينما أحببتني*
فِي كُل أحوالي مُطيعة انا طالبتني بفِعل الواقع أم كانت مَطالبك أوهام*
يا حُباً تَغلغل فيّ حتى كاد قلبي يَنطق
كَفاك لوعةً في قلبي ، تأتي فِي لحظة و سنيناً تظل في خطامْ*
أنت الحَكم و الخَصم كَما قال مُتنبياً
وأنا في الرضا و الخصام مُطيعة لك مَا همني ما أمرتني*
إني لكَ بِلا عُقوداً أو أوصال !
سَيدي قلبي منزلاً ، وطناً ومقام*
يَا مُقيمي المُغترب أحُبك حُباً مَا حَبه أحداً سواي من الأنام !


إلى اللقاء ♡



 توقيع : غُربة

قَلبك أنكرنا ، نحنُ اللذين مَضينا أيامنا نتباهى كم كُنا نعرفه .

رد مع اقتباس