![]() |
هل سمعت يومًا عن هرمون اللبتين/ Leptin ؟
اللبتين يفرز بشكل رئيسي من الخلايا الدهنية(الدهون) الموجودة في الجسم،وهو هرمون يعلم الدماغ عندما يتم تخزين كمية كافية من الدهون في الجسم،وبالتالي يمنع الأكل المفرط ويساعد في حرق السعرات الحرارية بشكل صحي. يسافر اللبتين عبر الدم إلى الدماغ حيث يتفاعل مع مستقبلات اللبتين في مناطق محددة من الدماغ،
هذه المناطق تلعب دورًا في تنظيم الشهية والتمثيل الغذائي.يعزز اللبتين التمثيل الغذائي بزيادة استهلاك الطاقة وحرق الدهون,يتأثر هذا الهرمون بالضوء،ويمكن له الوصول إلى الدماغ فقط في الليل عندما يكون هناك ظلام. إذا لم يتعرض الجسم للضوء والظلام في الوقت المناسب، يمكن أن يصبح الجسم مقاومًا لهورمون اللبتين/ Leptin resistance ما هي النتيجة المترتبة على ذلك؟ هذا يعادل وجود عطل في مؤشر الوقود في سيارتك إذا حدث ذلك،ستقلل من سرعة القيادة وستضطر دائمًا إلى تعبئة خزان الوقود للتأكد من وجود ما يكفي من الوقود للوصول إلى وجهتك نفس الأمر يحدث في جسمك. يتراجع معدل الأيض لديك،وتزيد في الوزن، وتشعر بالرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية. فيما يلي بعض العلامات التي يمكن أن تساعدك في تحديد ما إذا كنت مقاومًا لهرمون اللبتين/ Leptin resistance : زيادة الوزن الرغبة في تناول الكربوهيدرات،خاصة في المساء أو في الليل. مشاكل الخصوبة/Fertility problems اضطرابات الهرمونات/ hormonal disorders مشاكل النوم/sleep problems انخفاض مستويات الطاقة كيف يمكنك استعادة حساسية هرمون اللبتين للتخلص من هذه الأعراض؟ اخرج في فترة النهار. تعرض عينيك وبشرتك لأشعة الشمس سيساعد في زيادة حساسية هرمون اللبتين. تجنب تناول الوجبات بين الطعام /Snacks،فتناول الطعام باستمرار هو طريقة مؤكدة لتخريب معدل الأيض لديك. توقف عن تناول الطعام قبل النوم بـ 3-4 ساعات. تناول الطعام قرب وقت النوم سيؤخر وصول اللبتين إلى الدماغ لأداء وظيفته،كما أنه يؤثر سلبًا على جودة نومك ويقلل من إفراز هرمون النمو،مما يجعل من الصعب فقدان الوزن تجنب الإضاءة الاصطناعية في الليل/الضوء الأبيض والأزرق. يصل هورمون اللبتين إلى الدماغ في الليل بعد مرور فترة معينة من الظلام،الإضاءة الاصطناعية ستعوق هذه العملية. توازن microbiome الأمعاء يمكن أن يؤثر على إفراز اللبتين وحساسيته. المغنيسيوم،الزنك،وفيتامينD وفيتامين C تلعب دورًا في تنظيم إفراز اللبتين وتحسين حساسيته. عندما يواجه الجسم مستويات مرتفعة من التوتر والضغوط النفسية لفترة طويلة قد يحدث تأثير سلبي على افراز اللبتين وحساسيته. دمتم بعافية |
يسلمو غاليتي ع المعلومات
وعوافي ع جهودك |
اقتباس:
نورتي |
لاول مرة بسمع فيه
يسلمو دياتك ع الافادة عوافي |
اقتباس:
الله يسلمك نورتي |
معلومات جديدة واول مرة اعرف هالهرمون
يعطيك العافية للموضوع القيم .. |
اقتباس:
انرت |
تسلمي لنقل المعلومات حبيبتي
|
اقتباس:
نورتي |
يعطيكِ العافية ع الإدراج
يسلّم ايديكِ حبيبتي ما ننحرم. |
الساعة الآن 12:38 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.