[ ححيااتناا ممليئةة بالععبرر ]
 

يحكى أن قاضيا من قضاة الرشوة إختصم عنده رجلان ، أحدهما بائع دجاج والآخر بائع بطيخ .

فأرسل اليه بائع الدجاج بقفص من الديوك كرشوة ، وأرسل بائع البطيخ بخمس بطيخات ليحكم له ...!

قرر القاضي أن يحكم لصالح بائع الدجاج بأعتبار أن ثمن القفص أكبر .. ولكن بعد أن طبخت له زوجته ديكا من القفص وأكله قال لها أئتيني ببطيخة...فقالت له :ألن تحكم لصاحب الدجاج ؟ ... قال لها: لا بأس أن نتذوق شيئا من البطيخ ، فشق بطيخة فوجد بداخلها ليرة من الذهب ... وشق الأخرى فوجد بداخلها ايضا ليرة ذهبيه ...

وكلما شق بطيخة وجد ليرة أخرى من الذهب ...

هنا قرر القاضي أن يحكم لصالح بائع البطيخ .

وفور النطق بالحكم صاح بائع الدجاج غاضبا وقال : مابال مؤذن الفجر ويقصد بالديك؟!

فقال له القاضي : اتضح لنا أنه منافق يؤذن في الناس ولا يصلي معهم ، أما الآخر فايمانه في قلبه ، كلما شققنا عن قلبه وجدناه ناصعا لامعا براقا.!!

باايي

من اجمل ما قرأت

عوافي يا رائعه

العبرة في النّهاية!
ومَا أكثرهم!
قصة كلها عبر فعلًا
يعطيكِ العافية ننوشة
ما تحرميناا..❤️

هههههه
بعيداً عن القصة ومضمونها
عجبتني البلاغة والتعريض في الكلام
شكراً لك

كل الشكر والتقدير

هههههههه حلوة و الله
يسعدكك ننوش

كل الشكر و التقدير

هههههههه البلاغة واستخدام الغموض فيها رائع
يسلمو على الطرح الرائع
دمتِ بخير وسعاده ويسعد صباحك