بالغدر أصبح رئيسا
 

بالغدر أصبح رئيسا
اختاره الاحتلال و أمريكا
و انما الانتخابات كانت
خدعة للشعب و تغييبا
جاء بشعارات خبيثة
يملأها جبنا و تزويرا
و عندما تمكن من كرسيه
ثبته بجذور الأرض مأصلا تأصيلا
مد يد العون لليهود
و فرط بالوطن تفريطا
حارب الجهاد و قد أمر
اقتلوا من يحمل السلاح تقتيلا
رحبوا بالمفاوضات
*و أهلا بسلام يعقد مع إسرائيلا
و حينما أهدى الاحتلال هدية
كانت تنازلا عن حق العودة
و جعل القدس مهودة تهويدا
بكى و اعياه البكاء عندما
مات من نجس اليهود خنزيرا
وغدا حقيرا دمر شعبنا
و تبقى مجازر قانا شاهدا و دليلا
يبكيه موت عدونا ألما
و لأشلاء شهدائنا يبقى صامتا سكيتا
مسكين يحسب نفسه رئيس
و ما هو لليهود سوى كلبا مطيعا
أخزاك الله و رماك و أعياك
و أرانا فيك يوما أليما

بقلم يعتريه القهر ..!

أحكيلك سر
هالبنى آدم يلي ما عندو إنسانية يلي بتقصديه بدا يخاف
بتعرفي ليه
لأنو عندو إحساس نفس إحساسي
إنو رح يلحق المجحوم بيرس قريبا بإذن الله
كلماتك في الصميم
دمتِ بحفظ الرحمن
رجـل المستحــيل

ان شاء الله يلحقه عن قريب
شكرا لك رجل المستحيل

يآه يا وتر

ما أقسى كلماتككك !
لن اتحدث عن السياسةة هنا

نص يحمل الكثير والكثير من القهر والوجع

ابدعتي حقا بنسج الكلماتت

تقييمي بنجومي

والله العظيم مجتش عليه يعني
و مش اول مره يعمل اشي زي هيك
الحال مش هيتغير ل 100 سنه قدام
سواء هو ولا غيره هيعملو نفس الحركات هاي
و مش متأملين خير ف اي حاكم عربي او مسؤول ومن ضمنهم قيآداتنا الفلسطينيه
لو كان فيهم الخير لكان فلسطين اتحررت من زمان
بس الخيانه صارت بالورآثه تمشي بين العرب

شكرا لقلمك الجميل بالرغم من قهره
يعطيكِ العافية

للاسف محمود عباس اصبح ضحية كاضحية عيد تساق الى المذبح
و اصبح هو الشماعة التى نعلق عليها اخطائنا ككل
لماذا تركنا من كانوا السبب في معانتنا وقمنا بتسليط الضوء على شخصية ناهزت الثمانين
انا لا ادافع عنه ولكنه على الاقل هناك سببا لافعاله الشنيعة وهو كبره بالسن
ولكن لماذا لا نحرك ساكنا و لماذا لانثور امام المستبدين الذين يتقلدون الحكم بغزة لعشر سنين طوال
دائما لكى ننسي قضيتنا يسلطون الضوء على قضايا عباس وعلى الكهرباء امتى هتيجى وامتى هتقطع لننسي قضيتنا وننسي من هم السبب الامر في معانتنا

شكرا وتر لطرحك الرائع

اه من هكذا رئيس
حروف جميلة وتر
حقاً قلمك رائع بكل ما تعني الكلمة

كل الشكر لالك
تقييمي لتلك الكلمات

أنرتي المكان
شكرا لك غاليتي ملك

اه فعلا ، ربنا يصلح الحال
شكرا لحضورك

شخصية ناهزت الثمانين ألا يحق لها أن ترحل !
أتفهم رأيك جيدا سراج
و ان شاء الله راح أكتب مقال أوافق فيه رأيك
شكرا لك