كان أبي يضربني
 

كان أبي يضربني، وكانت أمي تنقذني منه، فقلت في نفسي:-
"ما الذي سوف يفعله أبي إذا ضربتني أمي ذات يوم؟!

ولكي أرى ذلك عصيت أمي حين قالت لي:
"أجلب لي حليباً من السوق، فلم أذهب، وحين جلسنا للغداء وضعت في قصعتي طعاماً قليلاً فطلبت منها أن تزيد، وأمرتني بأن أجلس على كرسي صغير وأتناول طعامي، ولكني فرشت على الأرض وجلست، أوسخت ملابسي عمداً، وتحدثت معها بلهجة فظّة..

كنت أتوقع أن أمي سوف تضربني لا محالة، لكن الذي حصل أنها حضنتني بقوة، وقالت: يا ولدي! ما بك؟ أمريض أنت؟ حينها انسابت دموع غزيرة من عيني لم أستطع أن أكفكفها."

— أديب مرزا
- رواية المصباح التراب

الله يرحم أمي حبيبتي وجميع أمهات المسلمين
ويحفظ بقية الأمهات
قصة جميلة
أشكرك على الادراج

هذه هي الأم رمز الحب والعطاء الامحدود ذات
الكرم والصبر والتضحية تعطيك
ولا تنتظر مقابل عطائها شيء
شكرا الأمير للقصة المعبرة جدا أعجبتني
لك مني فائق الاحترام والتقدير
5نجوم قليلة بحق هذه الأطروحة

ما في احن ولا ارق من قلب الام
شو ما عملت ما ممكن تقسى عليك
طرح جميل
يسلمو هالديات الامير

دايماً الأم احن من الأب
العاطفة بجنس حواا بس
تحياتي

الله يحفظ كل الأمهات
كتير مؤثره القصه

‏‎من كالأُم رحمةً ورأفةً وتضحيةَ، تغضب
وترحم وتشتاق في آن واحد
قصة جميله ومُوثرة جداً
بارك الله فيك أخي
ربي يسعدك ويحفظك
طابت مساءاتك

هذه هي الام
الحياة والحنان والامان
العطاء بلا مقابل
والدواء لكل الجراح

ربي يحفظ امي وامهات المسلمين
قصة جميلة
سلمت

الله يحفظ امهاتنا ويرحم الميتين منهم
عوافي امير