يحتوي على كميّة كبيرة من الماء.
يتميّز حليب الإبل بانخفاض محتواه من الدّهون الثّلاثيّة والكولسترول.
يحتوي على مجموعة كبيرة من المركّبات التي تدعم جهاز المناعة .
يحتوي على كميّة كبيرة من فيتامين ج مقارنةً بباقي أنواع الحليب.
غنيّ بالمعادن مثل: الحديد، والكالسيوم، والبوتاسيوم، وكميّة الحديد في حليب الإبل تعادل عشرة أضعاف كميّة الحديد الموجودة في حليب البقر.
البروتين فيه خفيف وسهل الهضم، ولا يسبّب الحساسيّة عند تناوله، ويخفّف من حالة عسر الهضم التي تعاني منها الحوامل.
يخفّف من متلازمة سكّر الّلاكتوز، والتي تسبّب انتفاخ البطن، وتُكوّن الغازات في الأمعاء، وحالات عسر الهضم.

يستخدم لعلاج الرّبو، ويساعد في التّخفيف من احتقان الجهاز التّنفّسيّ.
يعالج فقر الدّم؛ لاحتوائه على كمّية كبيرة من عنصر الحديد.
يُناسب برامج الحميات والرّجيم، لأنّه يساعد في تخفيف الوزن.
يُناسب الأطفال وكبار السن؛ لأنه سهل الهضم، ويحتوي على العناصر الضّروريّة للجسم.
مهمّ لتكوين العظام لاحتوائه على عنصريّ الكالسيوم، والفسفور، بالإضافة إلى فيتامين د الذي يساعد على زيادة قدرة العظام على امتصاص الكالسيوم.
يقوّي الأسنان والّلثة؛ لاحتوائه على كميّة كبيرة من فيتامين ج المهمّ لصحّة الّلثة.
ينشّط خلايا الجسم لاحتوائه على البروتين الذي يعمل على ترميم وإصلاح خلايا الجسم التّالفة.
مفيد لمرضى السّكّري لاحتوائه على أحماض أمينيّة تشبه تركيب هرمون الإنسولين.
يمنع الإصابة بأمراض القلب والشّرايين لأنه خالٍ من الدّهون المُشبعة.
يحسّنُ وظائف الكبد، ويخفّف من أعراض الإصابة بالتهابه ويحسّن وظائفه.

يُفضّل شرب حليب الإبل دون إضافات في الحالات العلاجيّة، ويفضّل الرّاحة التّامّة بعد تناوله.
يُشرب حليب الإبل طازجاً لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي والإمساك.