قصة قصيرة جداً " وغازلها النعاس "
 

غازلها النعاس،ودموع على خديها سلكت طريقها المعبد منذ عشر سنوات ،
فحتضنت صورتهم على شكل وسادة،وتمتمت إني أشتاق ،ونامت :124:

قصة لإمرأة تداوي الجرح على زوج وخمسة أبناء
لتحن ولا تنسى

لاحوله ولاقوة الا ب الله.
م عندي تعليق بصراحه.

ما اصعبه الفقد والحنين ..
ان شاء الله ما بنعاني منه
يسعدكك لادراجك

موقف صعب ولا ينسى
وكان الله بعون من مثلها
قصة جميلة
سلمت يداك

القصة مؤثرة جداً
كان الله بالعون
رائع خالد ، لك مستقبل جميل بالكتابة
ارق تحية

صباح الخير يا أ. خالد

حقيقة حين وقعت عيناي على وصف ( قصة قصيرة جداً )، ابتسمت، بل كانت أكثر من مجرد ابتسامة إلى درجة السعادة والحماس، تراه من هذا العضو الذي أحب هذا اللون الأدبي " أخيراً " معي ..؟!

قرأت النصيص، كلمة بكلمة، وفعل بفعل .
أحببت جرأتك في خوض غمار هذا اللون، وأشد على يدك..

فإن رغبت بأن تعرف رأيي، ونصائحي للقادم من أعمالك، فقط اخبرني، وسأرسلها لك على الخاص بإذن الله

سعيدٌ بك يا خالد، وجداً ..

كل التحية

تسلم استاذ عدي
اخدتها الفكرة من مواضيعك وابداعاتك
وحبيت اطبق حاجة من عندي
فأكيد رأيك بهمني وحابب اسمعه

شكرا الك ولتعليقك الرائع وسعة صدرك النا لنتعلم ونكتسب خبرتك في هيك مجال

يسعد اوقاتك بكل خير ومحبة وبركة

كلمات توجع القلب وبشدة
برغم م بالكلمات ألم
الا انك ابدعت
اتمنى لك التوفيق
احترامي

ما اصعب الفراق والشوق والحنين
قصة رائعه خالد
بس عندك خطأ فاحتضنت مش فحتضنت
يسلمو هالديات

حبيت فكرة القصة
وانك ابتكرتك قصة جديدة من طريقة الاستاذ عدي
حلو جدا انو نطور كتاباتنا
وننوع فيها

يسلمو كتير
تقييمي