![]() |
قصة لوحة ♥_♥
لوحة "الهروب من الإطار" للرسام الإسباني بيردل بوريل . - تقول اللوحة : عندما تخرج من الاطار الذي صنعوه لك ، ستندهش و ستندم على كل لحظة عشتها فُرضتْ عليك بمُسمّى ( الأُطر والتقاليد !) https://pbs.twimg.com/media/CXzhosAUkAArkcJ.jpg https://upload.3dlat.com/uploads/13609174777.gif https://dorar.at/imup2/2018-07/43348...962337a06.jpeg لوحة الحداد الاول. the first mourning https://upload.3dlat.com/uploads/13609174777.gifللفنان الفرنسي william bouguereau عام ١٨٨٠ اللوحة تصوّر اللحظة بعد ان عثر ادم وحواء على جثة ابنهم هابيل abel بعد ان قتله قابيل cain واول جريمة قتل في تاريخ البشرية . مشهد مؤلم يركز على ردة فعل الوالدان وكمية الحسرة والحزن المتمثلان بوضعية اجسادهم على فقدان ابنهم . *يذكر ان الفنان وليام قد فقد ابنه الثاني قبل مدة قصيرة من رسمة هذه اللوحة .( Arnolfini Portrait هي لوحة تم رسمها عام 1434 من قبل الفنان الهولندي جان فان إيخ، وعلى الرغم من الجدل الواسع الذي يدور حول هذا العمل إلا أنه يعتبر من أكثر الأعمال شهرة وأهمية عند المؤرّخين. المثير للجدل أن هذه اللوحة مرسومة بالألوان الزيتية، وهو ما كان نادراً جدّاً في أوروبا الغربية في القرن الخامس عشر. https://upload.3dlat.com/uploads/13609174777.gifالرسم بالألوان الزيتية سمح للفنان فان إيخ أن يكتشف موهبته عبر التفاصيل التي كانت ملاحظتها في الأعمال الأخرى أمراً صعباً. إذا أمعنت النظر في اللوحة سترى أن المرآة على الجدار الخلفي تعكس كامل الغرفة، بالإضافة لشخصين يقفان في بداية الغرفة. وقد عمد الفنان على تشويه سطح المرآة التي بدت محدّبة في اللوحة في تفصيل مدهش، بالإضافة إلى الدوائر اللامعة حول إطار المرآة والتي تبدو كأنها تجسّد آلام المسيح. الأمر المثير للجدل في اللوحة ليست المرآة – على الرغم من تفاصيلها المدهشة – وإنما الزوجين المعاصرين الذين يقفان فقط في المنزل، وهو مشهد لم يكن من الشائع رسمه في تلك الفترة، وهذا ما دفع المؤرخين للاعتقاد بوجود معنى أعمق للّوحة. البعض يعتقد أن اللوحة عبارة عن توثيق عقد زواج، والاثنين في آخر الغرفة هم عبارة عن الشّهود. رفع الزوج لـ يده دليل على القسم، الكلب دليل على الوفاء وخلع الأحذية رمز للطهارة والقدسية. الفستان الذي ترتديه العروس كان موضة سائدة في تلك الفترة، أي أنها ليست حامل كما يعتقد الجميع. وإن عدم ظهور الكلب في المرآة ربما كانت رسالة خفية من الرسام إلى أن الانعكاس الحقيقي للزواج ليس به وفاء. تم تحليل كل التفاصيل الدقيقة في اللوحة من طريقة تشابك يديّ الزوجين، إلى طريقة ارتداء الملابس وحتى طريقة وضع المرأة للوشاح على رأسها في محاولة للفهم العميق للوحة ومحاولة اكتشاف أسرار أكثر The Old Guitarist الجميع يعلم بيكاسو، وهذه اللوحة التي رسمها في عام 1904 هي واحدة من بين عدّة لوحات رسمها في مرحلة من حياته تعرف بالمرحلة الزرقاء. سمّيت بهذا الاسم بسبب طغيان اللون الأزرق على رسوماته في تلك المرحلة، التي امتدّت بين (1901 – 1904). عانى بيكاسو في تلك الفترة من الاكتئاب والحزن والقلق والفقر، وكان تحت تأثير الحنين إلى أهله الذي كان بعيداً عنهم. كانت لوحاته في تلك الفترة هي انعكاس لحالته المزرية وهذا ما دفعه لاستخدام اللون الأزرق الكئيب في رسوماته، وسبب اختياري لهذه الرسمة هي لأنها أكثر رسمة تمثّل الاكتئاب والوحدة، والحزن والانكسار الذي عانى منهم بيكاسو، وقد تمكّن من خلالها من التعبير ببراعة عن التدهور المعنوي والجسماني |
تكعيبية غرنيكا بابلو بيكاسو 1930 https://dorar.at/imup2/2018-11/58562.fileb3ku5_ks2.jpg غورنيكا هو اسم لقرية صغيرة في إقليم الباسك الإسباني تعرّضت في العام 1937 لهجوم بالطائرات والقنابل على أيدي القوات التابعة لنظام فرانكو بمعاونة من جنود المانيا النازية. وقد راح ضحيّة المذبحة اكثر من ألف وستمائة شخص. الحادثة فجّرت في حينها ردود فعل شديدة في العالم مستنكرة ومندّدة بما حدث، من خلال المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية. ووصلت أخبار المذبحة إلى باريس حيث كان يقيم الفنان الإسباني بابلو بيكاسو. كان بيكاسو يفكّر في إنجاز عمل فني يجسّد فظائع الحرب الأهلية الإسبانية وما جرّته من موت ودمار، لكن حالة الاضطراب والتشوّش النفسي التي كان يعيشها نتيجة ذلك كانت تمنعه من تحقيق تلك الرغبة. وقد وفّرت له الحادثة فرصة مواتية لتحقيق ما كان قد فكّر فيه مرارا، مع انه كان يكره السياسة وينفر من فكرة توظيف الفن لأغراض سياسية. في تلك السنة أقيم معرض باريس الفني وهو مناسبة أراد من خلالها منظمو المعرض الاحتفال بالفن الحديث الذي يستخدم التكنولوجيا الحديثة ويقدم رؤية متفائلة لعالم مختلف عن عالم الثلاثينات الذي تخللته الحروب والاضطرابات السياسية والكساد الاقتصادي العظيم. وعندما أنجز بيكاسو غورنيكا، دفع بها لتمثل إسبانيا في معرض باريس لتلك السنة. اللوحة تصوّر فراغا تناثرت فوقه جثث القتلى وأشلاؤهم الممزّقة. وهناك حصان في الوسط وثور إلى أعلى اليسار، بالإضافة إلى مصباح متدلٍّ من الطرف العلوي للوحة. وعلى الأرضية تمدّدت أطراف مقطّعة لبشر وحيوانات. بينما تمسك اليد الملقاة على الأرض بوردة وبسيف مكسور. والى أعلى يمين اللوحة ثمّة يد أخرى تمسك بمصباح. ويبدو أن وظيفة المصباح المعلق في أعلى اللوحة هي تسليط الضوء على الأعضاء المشوّهة لتكثيف الإحساس بفظاعة الحرب وقسوتها. أما الثور إلى يسار اللوحة فليس واضحا بالتحديد إلامَ يرمز، لكن ربما أراد بيكاسو استخدامه مجازيا للتعبير عن همجية المهاجمين ولا إنسانيتهم. وهناك ملمح مهم في هذه اللوحة وهو خلوّها تماما من أي اثر لمرتكبي الجريمة، فليس هناك طائرات أو قنابل أو جنود. وبدلا من ذلك فضّل بيكاسو التركيز على صور الضحايا. ردود الفعل الأولية على اللوحة اتّسمت بالنقد والهجوم الشديدين. فالنقاد الألمان قالوا إنها مجرّد هلوسات كابوسية لرجل مجنون، وان بوسع أي طفل في الرابعة أن يرسم افضل منها. أما الروس فقد تعاملوا مع اللوحة بفتور. ويبدو أن المنتقدين كانوا يعتقدون بأن الفن الواقعي اكثر قدرة على تمثيل الصراعات والحروب ومآسيها. حتى العام 1981، كانت غورنيكا ضمن مقتنيات متحف الفن الحديث بنيويورك، ومع ذلك فقد طافت بالكثير من المتاحف في أوربا وأمريكا. وقد ُطلب من بيكاسو اكثر من مرّة أن يشرح مضمون اللوحة، لكنه كان يردّ دائما بأن تلك مهمّة المتلقي، وان اللوحة قابلة للعديد من التفسيرات المختلفة وحتى المتناقضة. لكن رغم ذلك، أصبحت اللوحة تمثل صرخة بوجه الحرب وشهادة حيّة على حجم البؤس والخراب الذي تخلفه الحروب بشكل عام. كان بيكاسو يطمح في أن تنتقل غورنيكا إلى إسبانيا في النهاية، لكنه كان يفضّل الانتظار إلى أن ينتهي حكم فرانكو العسكري. وبعد سنتين من وفاة بيكاسو في العام 1973، توفي فرانكو نفسه. وفي 1981، قام النظام الجديد بنقل اللوحة إلى إسبانيا كأفضل احتفال بالذكرى المئوية لمولد بيكاسو. وكانت تلك الخطوة رمزا لتحوّل إسبانيا الكبير من الديكتاتورية إلى عهد جديد من الحرية والديمقراطية. غورنيكا هي اليوم من ضمن مقتنيات متحف الفن الحديث في مدريد ☆☆☆☆☆☆☆☆☆ ورتريه للجميلة " ديزي فيلوز " للرسام الفرنسي جاك إيميل بلانش وهي عارضة الأزياء و أيقونة الموضة الفرنسية في مجتمع النبلاء و النخبة مطلع القرن العشرين والتي رسمها بلانش ثلاث مرات فهو مولع برسم بورتريهات للمشاهير Jacques-Émile Blanche1861,1942 ،Daisy Felowes https://up.ar4up.com/do.php?img=1472 |
بسم الله اول صوره خوفتني
لي عودة باْذن الله ❤️ |
عنججاد غغريبهه الصصورهه
الاوولى ") يسسلممو ححبييتي مججهودد ممييز و اككتر وردهه |
ما ظهرت عندي أول صورة
|
معرف ايش السبب ان شاءالله تظهر
.... منورات عسولات كل الود |
مبدع هالفنان
لوحات رائعه يسلمو دياتك غاليتي |
تسلمي ياعسل منوره كثير
|
ورتريه للجميلة " ديزي فيلوز " للرسام الفرنسي جاك إيميل بلانش وهي عارضة الأزياء و أيقونة الموضة الفرنسية في مجتمع النبلاء و النخبة مطلع القرن العشرين والتي رسمها بلانش ثلاث مرات فهو مولع برسم بورتريهات للمشاهير Jacques-Émile Blanche1861,1942 ،Daisy Felowes https://up.ar4up.com/do.php?img=1472 |
" البهلوان " لوحة للرسام الأمريكي إيفيرت شين ذكرتنني اللوحة بعبارة في رواية " صورة دوريان جراي" " التناقض طريق الحقيقة و إذا أردنا صدق شيء وجب أن نراه من جميع وجوهه وجب أن نرى الحق يلعب كالبهلوان الذي يسير على حبل مشدود "! Everett Shinn (1876–1953) TIGHTROPE WALKER, 1924 https://up.ar4up.com/do.php?img=1521 |
الساعة الآن 05:14 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.