![]() |
اي مؤلم تختار..
أحتاج إلى عمالقة للرد على سؤالي? عندما يكون التقدم مؤلم والرجوع مؤلم والوقوف أشد ألما 😥 فماذا تفعل???.. |
مع اني مش عملاقه
بس حجاوب الي بطلع معي الرجوع لا..لانه ضعف والوقوف لا..لانه استسلام يبقى التقدم رغم الالم الي فيه بس هالشي حيجبرني اكون قويه واتحمل الالم حبيت سؤالك سكون |
ما رح ارجع لورا
لانه كان ماضي حزين وهيني واقفة بستنى حد يدفعني اخطو خطوة وحدة بس لحتى اعيش مستقبلي بشكل بدي ياه انا |
للرجوع للوارء م بنفع لانه ماضي واحنا بدنا نتقدم م نرجع
الوقوف ع فاضي حيضيع العمر واحنا واقفين ما فيه غير التقدم رغم الالم .اهون من اي شي ع الاقل صار تقدم معك وانجزت خطوة لقدام وتصبح ضد الظروف أقوي ولله يقوينا دايمآ ويبعد عنا الألام يسسسعدك سكون |
هو بكل الاحوال الالم موجود
لانه الواحد اذا تقدم ما هيكون عارف شو مستنبه من شغلات مابعرفها واذا الالم هيكون باشكال مختلفة او على نفس المنوال اظل على ما انا عليه يبقى انا بحكم على حالى بالموت لانه ما هتنعم بلحظة رضا وحدة ارجع لورا فش مجال للرجوع لانه حصل وانتهى فبالتالى الانسحاب افضل حل واغير الطريق ممكن يكون فى شيء اجمل بمكان تانى بينتظرنى يسلمو سكون |
والله ياقلبي اذا انا بنفس المكان اقعد مكاني واقاوم وتحدى هلاالم واكمل محد مخلوق بدنيا خالي البال كثير تجينا اوجاع والالام اما من محيط الاهل او الاصدقاء او الاحباب كثيره الالام بس الذكي اليتخطاها كلها بدون مايسمح لاالم ينهيهه ومايضعف من اول صفعه يفك صدره لريح العاتيه بكل قوه واذا نرجع بزمن ونقرى سيرة رسولنا الكريم بتمعن كان يتيم وكان الكل ضده وتااذى وتالم مع هذا سيرته بكل الاذهان ونهجه الي الحين الكل قائم عليه وكمان لونقرى سيره قدمي اليسرى هي سيرة ذاتية لكريستي براون الي ولد مشلول وكيف تخطى الوجع والالم وصار رسام وكاتب كبير والله بنشوف الالمنا صغيره عنده ودام بعدنا نقدر نعطي ونمشي ونتنفس مافي شي مستحيل بالعكس التحدي والمقاومه تكون اكثر |
تسلمي حبيبتي موضوع يلامس القلب حبيت وبشده
دمتي بحب |
م في تقدم بالراحة او بدون مشاكل ووجع وصدمات
ولكن المهم كيف الانسان يتعامل مع هيك شي ويستمر يعني بالنهاية بتألم مش مشكلة بس المهم اني بتقدم وبحقق طموحي عوافي |
بما انه كله آلم
ف خليني نتقدم افضل ممكن لقدام ينزاح الالم يعطيك العافية لادراجك .. |
اقتباس:
والحيرة - التي بدأت وليداً - تنمى وتتزايد مع كل خطوة ٍ نخطوها إلى نهاية مجهولة . معالم الطريق ضبابية الملامح ، تتأرجح بين قسوة واقع ، وفردوس حلم ٍ ، وُلِدَ من رحم اليأس ، والنفسُ ملّت من استنطاق أملٍ ، يحيطه ُالإحباط من الجهات الأربع . محاولة التأرجح على خيطٍ وهمي أمرٌ متعب ، والسقوط منه لا يترك مجالاً للنجاة من القادم . وقطار العمرِ لا ينتظر لملمة شتات الفكرِ ، أو التقاط الأنفاس لمتابعة المسير إلى النهاية . والسعادة – التي تسعى إليها النفس - تصر على ارتداء السراب حُلةً ، وتقهقه كلما عز المسير . الوقوف في منتصف الطريق يترك الإحتمالات مشرعةً ، يُجبرالعقل على التفكرِ فيما مضى رغم تمطي الوقت ، ويدفعه إلى استعراض الواقع بكل تفاصيله . ومحاولة إقناع النفس بالإستمرار في التقدم تحتاج رغبةً أكبر من هواجس الحيرة ، والاستسلام يُعتِّق خيبة الأمل في النفسِ ، ويُسقمها ، فلا براءة من سقمها إن بقيت ، ولا دافعٍ للحياة يأتي عند الرجوع إلى نقطة الصفرِ . والبحث عن باب الهروب ، يدفع النفس إلى الإنعزال الدائم عن كل ما يتبع ، ولا يجدي نفعاً. والقرار في متابعة المسير أو الإنسحاب النهائي لم يعد يحتمل التأجيل أكثر ، والنتائج لا تقتضي الرضا ، ولا يُحمد عقباها .. الحيرة في منتصف الطريق تشبه الوقوف في المستنقع ، كلما طال وقتها .. صعب التقدم بعدها .. واستحال . |
| الساعة الآن 10:35 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
![]()
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.