![]() |
" قلتُ يوماً : إنَّ في عينيكِ شيئاً لا يخون " 💙
فاروق جويدة كتب سنة 82 :
" لو خانت الدنيا، وخانَ الناس، وابتعد الصحاب، عيناكِ ارضاً لا تخون " بعدها بسنة واحدة سنة 83 كتب : " قلت ُيوماً.. إنَّ في عينيكِ شيئاً لا يخون يومها صدقتُ نفسي.. لم أكن اعرف شيئاً في سراديبِ العيون كانَ في عينيكِ شيء لا يخون لستُ ادري.. كيفَ خان؟ ليسَ يجدي الآن شيء فالذي قد كانَ.. كان " |
ليسَ يجدي الآن شيء
فالذي قد كانَ.. كان " شعره مؤثر جدآ وهالآبيآت جميلة وخفآيآ حروفهه بتحمل آلم ممنونةة |
فاروق جويدة كتاباته جداً جميلة جميعها
واسلوبه مميز وخاص به يعطيك العافية لانتقائك الحلو .. |
بحب كتاباته
ومن الشعراء المفضلين لالي يسلمو هالديت وترع جمال طرحك |
هالنص اول مرة قرأته وقفت عنده كتير
كتير فى ناس بنكون مأمنين فيهم على ارواحنا ومابنتوقع الغدر يكون منهم ببطعنونا بكل براءة يسسلمو بسسمة |
معالم الكلمات حزن عميق
شكرا لك وتر |
شكرا لحضوركم
|
مؤثرة جدا الأبيات ، طرحك رائع
يعطيك ألف العافية |
فاروق جويدة شعره رهيب
كتيير بحب اقرأ له يعطيككِ العاافيةة وتر ع الادرااج ماا ننحرم |
شكراً لحضوركم
|
الساعة الآن 02:08 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.