![]() |
رسائل خاصة جدا الى صديق
http://data.whicdn.com/images/210385250/large.gif
صديقي العزيز ... دموعي تشتاق إليك ... وتدين لك بقسم الاحترام ... والامتنان ... دموعي تحترمك لانك احترمتها ولم تستخف بأسبابها .. وتشعر بالامتنان لك لانك آمنت بصدقها ... فقط أود أن أناقش معك أمر دموعي الطليقة ودموعك الحبيسة ؟؟!! ... لقد اتفقنا على صدق هذه القطرات المالحة وقدرتها البليغة في التعبير عن أوجاعنا الصغيرة والكبيرة ... ويوم رأيت دموعي تترى أمامك باندفاع ... لم تنزعج ... لم ترتبك ... بل شع منك بريق التفهم وأنت ترقب حزني يسيل من مقلتي ... و لمحت لمعة تعاطف حبيسة في عينيك قمعتها أنت بكل حزم واعدتها إلى مخبأها قبل أن تتشكل وتسيل ... لحظتها داهمني سؤال حائر ... لماذا يخاف الرجل البكاء ؟؟!! ... فكرت قليلاً ... ثم أعدت صياغة سؤالي ... لماذا يخاف الرجل البكاء أمام المرأة ؟؟؟ لماذا يتعامل مع دموعه كأنها عار يجب إخفاؤه ؟؟!!... لماذا يظن أنها علامة ضعف ؟؟!! ... لماذا يظن أنها وصمة قد تصنفه ضمن خانة معينة ؟؟ ... يا صديقي ... دموعنا سواء أن كنا نساء أم رجال ... كبار أم صغار ... هي نعمة من الخالق ... هبة منحنا إياها ... وسيلة نتحرر بها من عبء المشاعر المتراكمة و الأحاسيس التي تكتم أنفاسنا ... دموعنا في اغلب الأوقات تكون رسول صامت يعبر عن غبن اعترانا ... أو ظلم حاق بنا ... أو حزن احتل خلايانا .. وفي بعض الأوقات تصبح دموعنا رسول فرح أعجزته الكلمات ... فلماذا نغتال الرسول ؟؟!! حاشية الرسالة : يا صديقي ... تمر علينا لحظات تصبح فيها الدموع هي المتنفس والملجأ وفتيل الأمان .... تكون دليل إنسانيتنا وتفاعلنا بما يحدث حولنا بغض النظر عن تصنيف الجنس ... فأنت تعاني كما أعاني ... ولك الحق في أن تعبر عن معاناتك بنفس الاسلوب ... لذلك لا تعتاد على سكب دموعك إلى الداخل ... حتى لا يحرق ملحها روحك ويزيد جروحك إيلاماً ... من وقت لآخر حررها من قيودها ... حتى ولو سراً ... من وقت لآخر ... اكرم وفادة الرسول ... :08: سناء جعفر |
عانقت فى تلك الكلمات رائحة أمى فأين أنتِ لأناديك بنداء الذات أعانق فيك رائحة أمى تمنيتك كروح تهدينى الوفاء وبرذاذ أشواقك تنسينى ماض كان وتغسلى الوجدان فيا من درن الشقاء أين أنتِ يا من ترتدين ثوب الكلمات صاحبة الحس الراقى / عبق الياسمين كم راققنى الحرف والطرح وبما به من معانى ساميه خلاقه بهدوء ولطف عانقت كلماتك نفسي فكم يكون للدموع حديث عبق الياسمين ركظت مع نبضى أعذرى قلمى الذى الذى ترنح بين سطورك وكتب ما فاض به الوجدان تحيه تليق محمله بكل الاحترام |
قد تكون الدموع نعمة ووسيلة للراحة ولكن متى يبكي الرجل ومن أجل من ؟
تلك هي النكبة والعقبة التي تقع أمامه وأنا بكل ما أحمله من عاطفة جياشة لا يعلم مداها غير خالق القلب وبكل اوتيت من تقدير واحترام لدموع الرجل أرفضها شكلاً وموضوعاً لأننا معشر الإناث متقلبات ربما نحنو على دموعه ونتفهمها ونحترمها اليوم لننكرها ونتمرد عليها وعليه غداً تقديري لكِ ولكل حرف |
كلام طيب ومشاعرو صادقة
عوافي ي طيبة |
يسسسلمووو
جوووريةةة |
الرجل بطبعه ما بيبكي كثير سواء قدام امرأة او غيرها ،
ما بنبكي اللى ع الشغلات الكبيرة واللي بتوجعنا فعلاً ، وممكن نبكي بسهولة مع حد عزيز علينا ، الكلمات جميلة ورائعة وكلها عفوية .. |
يا صديقي ... دموعنا سواء أن كنا نساء أم رجال ... كبار أم صغار ... هي نعمة من الخالق ...
هبة منحنا إياها ... وسيلة نتحرر بها من عبء المشاعر المتراكمة و الأحاسيس التي تكتم أنفاسنا ... دموعنا في اغلب الأوقات تكون رسول صامت يعبر عن غبن اعترانا ... أو ظلم حاق بنا ... أو حزن احتل خلايانا .. وفي بعض الأوقات تصبح دموعنا رسول فرح أعجزته الكلمات ... فلماذا نغتال الرسول ؟؟!! ما احلى هالرساله عبق بتجنن الكلمات ما في رجل ما بيبكي بس هم ما ببكو الا للشديد القوي اما احنا ع طول دمعتنا نازله انا بقول انه احنا احن وقلوبنا اضعف راقني جداا ما طرحتي عبق دمتي بتميز غاليتي |
الساعة الآن 05:27 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.