أنا أو أنت /الجزء 1
 

كلمات جميله نابعة من قلب محب

يعطيك العافيه على قلمك الجميل

كلماتك انيقة كثير ورومنسية
دام ابداعك ودام جمال احساسك
تحياتي لك

يؤنّث اسمك كل مذكر
يغنيّه كل عاشق
يصاحبه الليل فيفلقه
يبرق من جوفه
قلبٌ أحمر
في الوجه
عينان مركّبتان
يرى فيهما الساري
نورا ..وضياء
وأنا وأشواقي
وحبّ في هواك

بيججججن قلمككك واحساسككك محمود
شو حبيت الكلمات وشعورها الدافي
يسسلمو ايديك
ياسمينةةة لقلمكك وجوريةةة لإلك

كلمات رائعة و مفعمة بالرومانسية
دام نزف قلمك

الشكر موصول بالمرور ..وبجمال الكلمات والتعبير ...اسمحي لي يا شام بكلمات ..صادقات كصدق كلامي في كل سطر وعلى كل منتدى وصفحة بيضاء ..فأجملما في الانسان صدق كلامه ..وشعوره اللامحدود ..وعفويته في انتقاء الكلمات ..لترد عليها بكلمات أجمل ...شكرا لشام على المرور ...والتقييم ..والنقد بجمال التعبير ...كلمة حق أقولها ...ما يلفت انتباهي ويشدّني للأشياء هو ...الصورة والهيئة والهندام اي جميل اللباس وتناسقه على صاحبه ...خير دليل على حسّي وشعوري للآخر ..وشام جزء من كل /مما فيه من مذكرات مختزنة في نفسي تسعدني أو تؤلمني ...وأنا الآن أمام صورة بس والحمد لله من جميل ما أرتاح له ويعجبني ويجعل الكلمات ترقص قبل ان أكتبها كتعبير ...وعربون محبّة لجمال ما أقرأ وما أرتاح له وفيه ...هو شام ...نعم ونعم الاسم ....وسؤال ...لم أكتب يا شام ؟ لك يا شام ..المعذرة بعد القراءة وقبلها نوقفي قليلا يا شام .واسألي نفسك لماذا هذا الانسان يكتب كلمات كهذه ؟ ولماذا الطول والاستطراد في الكلمات ؟ سأختصر لك المسافة بما أريد ...ومنك المعنى والهدف البعيد ....حسنا ....بعد التوقف على الموضوع والنظر جيدا في الصورة الرمزية ..والتأمل فيها ..جميلة معبّرة فيها سر وسحر من جمال ( سواء الرمزية واقعية ..أو من واقع صورة صاحبها ) من عنا اتوقف أجميل ما أرى ؟ هل فيه جمال ؟ هل شدّني في رومانسية جميلة ..؟ واشياء أخرى ..نعم ومن هذا وجدت الكثير مما شدّني وجعلني أستشعر الجمال واختيار الجمال وصاحبه ... وجدت الكثير في رمزية من رمزيات الشام....جعلتني أشعر بجمال ما أرى وحلاوة ما أقرأ ...من هنا أقدم تحياتي وشكري ..لكلمات قليلة غزيرة المعاني بما لها من أثر على نفسي أنا وشعوري ..التي جعلت من قراءتي لكلمات أعيش أحلى لحظات من كلمات راقية معبرة .
*/ نعم وبعد قراءة شام للنص ....سألت نفسي لماذا هذه الكلمات من تعليق شام ؟ ماذا تعني لي كلمات شام في */ ياسمينة لقلمك ........*/ وجورية لإلك ... نعم وهل هذه الكلمات الجميلة والمعبرة المغلفة بورق الورد وريح المسك ..هل هي مجرد كلمات ...وهل قطفتها شام من أي حديقة ومن أي بستان ....لا بل اختارت الزمان والمكان ..فكانت الياسمينة ....وحضرت الجورية ..لتكون هنا ...شكرا لجميلالاختيار ..
*/ هذه الجمالية برائحة عطرة ولون أجمل ..ولدت كلمات يجب أن تكون وتحيى لتتراءى وتتمارى فيها جميلة في مرآة جميل ما تقرأ..والا كيف يكون الاعجاب ..وكيف يكون الرد ؟ نعم يا شام وهذا عربون قيمة الكلمة الجميلة التي تجعل مني مصنع للجمال ..أختار منه كل جميل من كلمات ...ليتكن أمام كل عين جميلة تنظر ..وأجمل شفتين تقرأ ...وأحلى شعور يتحسّس الجمال في كل كلمة ومن كل معنى ..
*/شكرا لما رأيت ولما قرأت ..عسى من كلماتي أن توصل للشام ما عندي من قدر وتحيات مع احترام ...كل التقدير والاحترام لمن لا أعرف ..ولمن أعرف على الصفحة ومن الكلمة ..تحياتي .

ممنونتككك كتيير محمود كلك زوء
وراقي احساسك وتعبيرك عنو
مرةةة تانيةة يسسسلمو ايديك
ونشالله منلتقي بالجزء الثاني من أنا أو أنت

جميلة حروفك
ورائع احساسك هنا
راقت لي
استمر ايها المبدع

ابتسم ..ابتسمي ما أجمل تبادل الابتسامات بين وجهين بشوشين يليق عليهما جمال الابتسامة..وان لم تكوني انت في الصورة الرمزية فأعتبك انت .او في خاطري من هي أجمل والجمال الحقيقي اللي م الله سبحانه ..لا أدري لماذا بل أدري في سبب انبساطي وابتسامتي البريئة على وجهي ومن شفتي عندما انظر الى صورتك الرمزية ببراءتها وعفويتها اللي على الطبيعة حقيقة في مشهد من فتاة فلسطينية جميلة تجلس على طريق او تحت شجرة تنتظر المجهول والأمل الغائب ..هكذا شدّتني صورتك الرمزية او لا أدري ان كانت حقيقية لا يهم المهم اني تفاعلت وتأثرت وابتسمت .لما وكلما انظرك يا ...جميلة فلسطين ..عيني على نفسي والثانية على فلسطين حتى اعود أو أموت فداء لفلسطين ...تحياتي ..والمعذرة لما أقول فقد صار باستطاعتي ان أشارك في رسائل الزوار ..يسعدني ان اجد رسائل منك على بريدي تحياتي ...والمعذرة ان كان ازعاج فيما كتبت ...

يؤنّث اسمك كل مذكر
يغنيّه كل عاشق
يصاحبه الليل فيفلقه
يبرق من جوفه
قلبٌ أحمر
في الوجه
عينان مركّبتان
يرى فيهما الساري
نورا ..وضياء
وأنا وأشواقي
وحبّ في هواك

ما اجمل تلك الكلمات
وما اروع معانيها
دائما تبهرنا بكتابتك محمود
وتجعلنا ننتظر القادم بشوق
كن بحب