![]() |
ستون عاماً و ما بكم خجلُ !
ستون عاماً وما بكم خجلُ
إن سارَ أهلي فالدّهر يتّبعُ يأخذ عنهم فن البقاء فقد وكلّما همّ أن يقول لهُم يسيرُ ان ساروا في مظاهرة يكتبُ في دفترٍ طريقتهم لعلّه في الدّروسِ يَنتفعُ لو صادَفَ الجَّمعُ الجيشَ يقصدُهُ فيرجع الجُّندُ خطوَتَينِ فَقَط أرضٌ أُعيدت ولو لثانيةٍ ويصبح الغاز فوقهم قطعاً وتطلب الريح وهي نادرةٌ ثم تراهم من تحتها انتشروا لكي يُضلّوا الرصاص بينهمُ حتى تجلّت عنهم وأوجهُهُم كأن شمساً أعطت لهم عدةً تعرفُ أَسماءُهُم بِأعيُنِهِم ودار مقلاعُ الطّفل في يده يُعلّم الدّهر أن يدور على وكل طفل في كفّه حجر جبالهم في الأيدي مفرقة يأتون من كل قرية زمراً تضيق بالناس الطرق ان كثروا إذا رأوها أمامهم فرحوا يبدون للموت أنه عبثٌ يقول للقوم وهو معتذر يظل مستغفراً كذي ورع لو كان للموت امره لغدت أعداؤنا خوفهم لهم مدد فخوفهم دينهم وديدنهم قل للعدا بعد كل معركة لقد عرفنا الغزاة قبلكم ستون عاماً وما بكم خجلٌ أخزاكم الله في الغزاة فما حين الشعوب انتقت أعاديها لستم بأكفائنا لنكرهكم لم نلق من قبلكم وإن كثروا ونحن من ها هنا قد اختلفت سيروا بها وانظروا مساجدها قومي ترى الطير في منازلهم لم تنبت الأرض القوم بل نبتت كأنهم من غيومها انهمروا والدهر لو سار القوم يتبع يأخذ عنهم فن البقاء فقد وكلما هم أن يقول لهم من روائع / تميم البرغوثي |
الف شكر لك |
يعطيك العافيه ع الطرح
يسلمووو دياتك |
ما اجملهااا
رووعة راقتني جدا بالرغم من كل ما تحمله من معاني الاسى والحزن يسسسلمو وتر يعطيكي العافية |
لقد اصبحوا تسعٌ وستكون
ولله دركِ يا فلسطين قصيدة جميلة شكراً لك لطرحها وتر |
لقد اصبحوا تسعٌ وستكون
ولله دركِ يا فلسطين قصيدة جميلة شكراً لك لطرحها وتر |
قصيدة رآئعهة جدا
تسسلمي ل طرحهآ ~ عوآفي |
طرح راقي راقني
دمت بكل خير |
كلمات كلها حسرة والم
عوافي ي طيبة |
قصيده رائعه وتر
احسنتي الاختيار يسلمو حبيبتي |
الساعة الآن 12:17 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.