![]() |
..[ مَقْبَرةٌ ليسْ لهَآ زآئِرْ ]..
’,
لاَ تَشرحوا الأمُور! أنا رأيتَ " ثمة ذكريات " وَ غطّيت عِظُامها بعشبٍ مِنْ هَدب .. تقول والدتي : لِ آلشجرِ هدب ، وَ أنا قطفت ذاك الهدب كِوشاحٍ لِ آلذكرى يَ أصدقاءْ النص البعَيد / القريب لا تسألوا : متى / كيَف تعيشَ الَذكريات ؟ لا تسألوا كثيَراً ، بل اسألوا : متَى يستيَقظ الوجد الذي يخّلّف قوة و آجيال أُخر .. بيننا ذكريات سعيدة / حزَينة ، و وفقاً لِ آلقاعدة النفسية فإن الحزينة تبقى أكثر وَ وفقاً لِ مجونْ محابَري فإن الشهّية لِ لكتابة لا تمسْ الروحْ إلا في حالة عُري حزين .. لذا سَ أشد وثاقي بِ خصلة من " نصْ " علي اتخلص مِنْ التراكمات.. بعض النصوص تكون يتيمة ، ثكلَى ، لا نهوى أن تكون القراءات وقوداً لِ تنورها هيّا بنا لنشيّع جُثمان تلك النصوص / العبارآت و نودعها في مقابر لا زوار لها .. تخلصوا من كُل الشهقات / الزفرات الَحادة هُنا في هذه آلمقبرة .. ,’ * دعَوتي لكَم ليسَت منْ بابْ الرقصْ على ضريَح الذكريآت الحزينة مُطلقاً ، إنما دعوة للتخلص مِنْ موروث التراكمآت الحزينة ، أعتقد أننا امتصَصَنا التجَربة و طفحْ كَيل المُدركآت ,’ سَ نبدأ بٍ إلىَ مَثوآكِ آلأخيِر يَ ..... . . شآركونِيَ ، منْقوولْ ،, |
فكرةة كتير حلوووة
يسسسلمهم دياتككك |
يسلمو وتين
|
إلىْ مثوآكَ الأخَير ي حُطآم الحُلمْ ..]
|
إلىَ مَثوآك آلأخيِر يَ ألــم ..]
|
إلى مثوآكم الأخير ي حكآم العرب |
إلىَ مَثوآك آلأخيِر يَ تععَبنآ ..] |
إلى مثوإاك الإخير ي الأححزإان ..]
|
إلى مثوآاك الآاخير ي الضععف ..]
|
إلى مثوآك الأخير يا وجعي
|
الساعة الآن 07:50 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.