علاء فلسطين
11-01-2016, 03:06 PM
سلام طيب على أوراحكم الطيبه . وانا أتجول في المنتدايات القديمه التي أشتركت بها وجدت هذا النص وهو أول نص كتبته على لسان امرأه منذ أكثر من 8 سنوات منشور في موقع آخر ..
أتمنى من مشرف القسم أن يُلبس هذا النص ثوباً أحمر وأن يجعل حجم الخط 5 أضافه الى تعديل نوع الخط كما هو معروف في كل مواضيعي .. وذلك لأنَ الخصائص لا تتوفر في عضويتي بسبب الأستضافه الجديده والله أعلم
_____________
لا أدري كم مره أموت في محراب عينيك
مره مرتين ربما ألف مره؟ لا أدري
تدوخني التساؤلات تلبسني كل الأوقات
تبني لي قبراً في اقصى البلاد
تطيل عذابي منذ صار حبك في دمي
تحرقني تاره وتاره أُغني من وهج حبك
المتأجج في ربوع قلبي
نعم أغني سَيدي لعينيك
التي هي كنوز الأرض
فيعم الظلام ويفل ربيع عمري
رويداً رويداً
يتوارى خلف طريق بعيد
في اليل الحزين أقرع بابك
أين أنا من عينيك ؟
فأمشي على اطلال خاويه
هجرها الحبيب
أسمع صدى قلبي يقهقه كالرعد
وأبكي من حرقة الحب العميق
تدور وتدور الأيام
ويستوطن في شرايني شوق
يُخبرني بموت محيق
تسخر مني الحياه
فتعزف لي الرياح سمفونيه الحزن
لِتنعي نفسي لأني نذرت عمري
أبحث عن عينيك
أبحث في عينيك
عن حلمي البعيد
تضعفني السنين
فهي تمضي كالزورق المسحور
راقده أنا بين ذكريات الألم والحنين
كمن لم يعد له بقاء
ظمان لذكريات اليل ومناجاة العيون
التي تموت في دوامة العصور
لا أدري إلى متى سابقى باحثه في صراخ اليل
في موج البحار
في تغريد العصافير
في أبتهالات قلبي
في عناق الصخور
عن عينيك وعن سر بابك الموصود
فلا أدري ؟
أتمنى من مشرف القسم أن يُلبس هذا النص ثوباً أحمر وأن يجعل حجم الخط 5 أضافه الى تعديل نوع الخط كما هو معروف في كل مواضيعي .. وذلك لأنَ الخصائص لا تتوفر في عضويتي بسبب الأستضافه الجديده والله أعلم
_____________
لا أدري كم مره أموت في محراب عينيك
مره مرتين ربما ألف مره؟ لا أدري
تدوخني التساؤلات تلبسني كل الأوقات
تبني لي قبراً في اقصى البلاد
تطيل عذابي منذ صار حبك في دمي
تحرقني تاره وتاره أُغني من وهج حبك
المتأجج في ربوع قلبي
نعم أغني سَيدي لعينيك
التي هي كنوز الأرض
فيعم الظلام ويفل ربيع عمري
رويداً رويداً
يتوارى خلف طريق بعيد
في اليل الحزين أقرع بابك
أين أنا من عينيك ؟
فأمشي على اطلال خاويه
هجرها الحبيب
أسمع صدى قلبي يقهقه كالرعد
وأبكي من حرقة الحب العميق
تدور وتدور الأيام
ويستوطن في شرايني شوق
يُخبرني بموت محيق
تسخر مني الحياه
فتعزف لي الرياح سمفونيه الحزن
لِتنعي نفسي لأني نذرت عمري
أبحث عن عينيك
أبحث في عينيك
عن حلمي البعيد
تضعفني السنين
فهي تمضي كالزورق المسحور
راقده أنا بين ذكريات الألم والحنين
كمن لم يعد له بقاء
ظمان لذكريات اليل ومناجاة العيون
التي تموت في دوامة العصور
لا أدري إلى متى سابقى باحثه في صراخ اليل
في موج البحار
في تغريد العصافير
في أبتهالات قلبي
في عناق الصخور
عن عينيك وعن سر بابك الموصود
فلا أدري ؟