m0m3n
05-30-2024, 07:11 AM
عالم منحط وقذر وكذاب
العالم كله تآمر على شعب غزة
ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية أول هؤلاء والأمم المتحدة وكل المنظمات الدولية.
ماذا لو كان ال ١٦ ألف طفل فلسطيني الذين قتلوا أجانب ؟
ماذا لو كانوا ١٦٠ طفل أو حتى ١٦ طفل فرنسي أو أمريكي أو يهودي أو بريطاني !؟
العالم كله تآمر
نظام السيسي وجيشه الذي لم يفعل أي شيء يذكر أو يمكن تسجيله لينتصر لهذا الشعب المظلوم ؟
جارة بحجم مصر وبقوة جيشها وبتعداد شعبها تركتنا للحرق والموت والذبح ؟
طبعأ نحن لا نطلب منها أن تحارب معاذ الله لكن يمكنها أن تؤثر لو أرادت أن تدفع بعض التكاليف السياسية الرخيصة.
ماذا فعلت بقية الأمة لنجدة هذا الشعب المظلوم ؟
ماذا فعل النظام الجزائري الذي يدعي كذباً وزوراً أنه مع فلسطين !؟ والله لو أشار ولو إشارة صغيرة أنه قد يستخدم سلاح الغاز لتغيرت المعادلة !؟
ماذا فعلت المغرب التي طبعت مع الاحتلال ويتظاهر شعبها منذ ثمانية أشهر لنصرة فلسطين ؟
ماذا فعلت السعودية والأردن الإمارات غير فتح حدودها للصهاينة!؟
ماذا فعل مشايخ وعلماء السلاطين الأنذال!؟
كل العالم وفي مقدمته أمة العرب بلا استثناء تركوا أطفال فلسطين للمحرقة والذبح والحرق
اللهم أرنا هذا العالم دماراً وركاماً.
العالم كله تآمر على شعب غزة
ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية أول هؤلاء والأمم المتحدة وكل المنظمات الدولية.
ماذا لو كان ال ١٦ ألف طفل فلسطيني الذين قتلوا أجانب ؟
ماذا لو كانوا ١٦٠ طفل أو حتى ١٦ طفل فرنسي أو أمريكي أو يهودي أو بريطاني !؟
العالم كله تآمر
نظام السيسي وجيشه الذي لم يفعل أي شيء يذكر أو يمكن تسجيله لينتصر لهذا الشعب المظلوم ؟
جارة بحجم مصر وبقوة جيشها وبتعداد شعبها تركتنا للحرق والموت والذبح ؟
طبعأ نحن لا نطلب منها أن تحارب معاذ الله لكن يمكنها أن تؤثر لو أرادت أن تدفع بعض التكاليف السياسية الرخيصة.
ماذا فعلت بقية الأمة لنجدة هذا الشعب المظلوم ؟
ماذا فعل النظام الجزائري الذي يدعي كذباً وزوراً أنه مع فلسطين !؟ والله لو أشار ولو إشارة صغيرة أنه قد يستخدم سلاح الغاز لتغيرت المعادلة !؟
ماذا فعلت المغرب التي طبعت مع الاحتلال ويتظاهر شعبها منذ ثمانية أشهر لنصرة فلسطين ؟
ماذا فعلت السعودية والأردن الإمارات غير فتح حدودها للصهاينة!؟
ماذا فعل مشايخ وعلماء السلاطين الأنذال!؟
كل العالم وفي مقدمته أمة العرب بلا استثناء تركوا أطفال فلسطين للمحرقة والذبح والحرق
اللهم أرنا هذا العالم دماراً وركاماً.