الصياد
10-03-2023, 01:10 AM
نفهات النحويين
يُحْكَى أَنَّ رجلاً من أهل النحو مَرِض، وكان مولعًا باللغة والسجع، فعاده جاره في مرضه وسأله: "ما بك؟"
فقال النحوي: "حُمَّى جاسية، نارُها حامية، منها الأعضاء واهية، والعظام بالية!"
فقال له جاره -وكان أُميًا-: "ليتها كانت القاضية"
😂😂😂😂😂
*******************
كان هناك أعرابي يحب ارتجال الشعر
وحين كان جالسًا رأى إبلا ترعى العرار والجثجاث وهما نباتان، فقال:
"ترعى العرار الغضَّ والجثجاثا"
ولم يستطع إكمال البيت، فالتفت فرأى زوجته
فقال:
"وأمُّ عمرو طالق ثلاثا"
فسألوه: ما ذنبها؟
قال: ذنبها أنها تعرضت للقافية! 😂
*******************
دخل المتنبي على سيف الدولة وهو مضطجع ،فبدأ قصيدته:
لكل امرئ من دهرهِ ما تعوّدا
فأوقفه سيف الدولة ثم قال أكمل:
فأكمل:
وعادة سيف الدولة الطعنُ في العدا)
ولما خرج المتنبي ،قيل لسيف الدولة:
لماذا أوقفته؟ فقال : خشيت أن يقول:
وعادة هذا الوغد أن يتمددا !!!
😂😂😂😂
*******************
أراد أحد النحويين أن يواسي حزينا فقد زوجته فقال له: كيف فعل المرض بها، قال له المسكين: ورّم قدميها، قال : قل قدماها
قال المسكين: فانتقل الورم إلى ركبتاها، قال: قل ركبتيها
فقال له: دعني ياعم فما موتها بأصعب عليّ من نحوك هذا !!!
يُحْكَى أَنَّ رجلاً من أهل النحو مَرِض، وكان مولعًا باللغة والسجع، فعاده جاره في مرضه وسأله: "ما بك؟"
فقال النحوي: "حُمَّى جاسية، نارُها حامية، منها الأعضاء واهية، والعظام بالية!"
فقال له جاره -وكان أُميًا-: "ليتها كانت القاضية"
😂😂😂😂😂
*******************
كان هناك أعرابي يحب ارتجال الشعر
وحين كان جالسًا رأى إبلا ترعى العرار والجثجاث وهما نباتان، فقال:
"ترعى العرار الغضَّ والجثجاثا"
ولم يستطع إكمال البيت، فالتفت فرأى زوجته
فقال:
"وأمُّ عمرو طالق ثلاثا"
فسألوه: ما ذنبها؟
قال: ذنبها أنها تعرضت للقافية! 😂
*******************
دخل المتنبي على سيف الدولة وهو مضطجع ،فبدأ قصيدته:
لكل امرئ من دهرهِ ما تعوّدا
فأوقفه سيف الدولة ثم قال أكمل:
فأكمل:
وعادة سيف الدولة الطعنُ في العدا)
ولما خرج المتنبي ،قيل لسيف الدولة:
لماذا أوقفته؟ فقال : خشيت أن يقول:
وعادة هذا الوغد أن يتمددا !!!
😂😂😂😂
*******************
أراد أحد النحويين أن يواسي حزينا فقد زوجته فقال له: كيف فعل المرض بها، قال له المسكين: ورّم قدميها، قال : قل قدماها
قال المسكين: فانتقل الورم إلى ركبتاها، قال: قل ركبتيها
فقال له: دعني ياعم فما موتها بأصعب عليّ من نحوك هذا !!!