شمس
06-21-2023, 10:26 AM
تنتابُني بحروفِ اسمِكِ نُزهةٌ
ويشدُّني البستانُ للبستانِ
وأتيهُ في طُرُق الكلام كأنني
من حكمتي أمشي إلى هذياني
وأظلُّ أسرح في سهولِ قصائدٍ
عبر الخيالِ، إلى جبالِ أغانِ
تتبسَّمين فأستفيق كأنني
تَوًّا نجوتُ إليكِ من طوفانِ
وتعود أعضائي إليَّ، كأنّما
هيَ عودةُ الغرباء للأوطانِ.
ويشدُّني البستانُ للبستانِ
وأتيهُ في طُرُق الكلام كأنني
من حكمتي أمشي إلى هذياني
وأظلُّ أسرح في سهولِ قصائدٍ
عبر الخيالِ، إلى جبالِ أغانِ
تتبسَّمين فأستفيق كأنني
تَوًّا نجوتُ إليكِ من طوفانِ
وتعود أعضائي إليَّ، كأنّما
هيَ عودةُ الغرباء للأوطانِ.