شمس
04-19-2023, 06:45 AM
خَفِيفَةُ الرُّوح لو رامت لِخِفَّتِهَا
رَقصًا عَلَى المَاء ما ابْتَلَّت لها قَدَمُ
هيفاء لو وطأت جفناً لذي رمدٍ
لما أحسّ لها من وطئها ألما..
:62:
مَتَى يَرحَمُ المَحبُوبُ مَا بَينَ أَضلُعِي؟
وَيَكشِفُ سِرًّا فِي كَلَامِيَ أَو يَعِي؟
أَقُولُ لَهُ دَعنِي فَيَرحَلُ مُسرِعًا
وَقَصدِي بِهَا إِنِّي أُحِبُّكَ كُن مَعِي..
:62:
تَمَّت وَتَمَّ الحُسنُ في وَجهِها
فَكُلُ حُسنٍ ما خَلاها مُحال
لِلناسِ في الشَهرِ هِلالٌ وَلي
في وَجهِها كُلَّ صَباحٍ هِلال..
:62:
مَا مرَّ ذِكرُكَ إلا وابتسَمتُ لهُ
كأنكَ العِيدُ والباقونَ أيّامُ
أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ
أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ..
:62:
رَقصًا عَلَى المَاء ما ابْتَلَّت لها قَدَمُ
هيفاء لو وطأت جفناً لذي رمدٍ
لما أحسّ لها من وطئها ألما..
:62:
مَتَى يَرحَمُ المَحبُوبُ مَا بَينَ أَضلُعِي؟
وَيَكشِفُ سِرًّا فِي كَلَامِيَ أَو يَعِي؟
أَقُولُ لَهُ دَعنِي فَيَرحَلُ مُسرِعًا
وَقَصدِي بِهَا إِنِّي أُحِبُّكَ كُن مَعِي..
:62:
تَمَّت وَتَمَّ الحُسنُ في وَجهِها
فَكُلُ حُسنٍ ما خَلاها مُحال
لِلناسِ في الشَهرِ هِلالٌ وَلي
في وَجهِها كُلَّ صَباحٍ هِلال..
:62:
مَا مرَّ ذِكرُكَ إلا وابتسَمتُ لهُ
كأنكَ العِيدُ والباقونَ أيّامُ
أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ
أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ..
:62: