أستا
03-21-2023, 11:12 PM
نحن الآن في نفس الموعد المتفق عليه أبدوا لكِ مشتت جدًا..
انتي لا تفهمي صعوبه أن يختارك أحدهم رغم مقاومته لجميع الخيبات …
يخاف من تكرار تلك الأيام ، كلما اقتربت منك كلما زاد خوفي أكثر ، أنتي لا تعلمين كم كان من الصعب البقاء على قوه لأحبك …
تعلق قلبي بكِ رغم كل ما حصل بيننه ، كان يجب أن يكون له مسمى كالكراهية لكن شاء ما حصل بغير مراد وغاية القلب أن يحبك .
أنظر إلى عينيكِ وكأني ألتمس حنين يشدني إليكِ.
أتمنى احتضانك الآن ، أن ابكي بأحضانك شدني إليكِ
دعيني أرتمي بأحضانك وابكي قد استطيع هكذا النسيان….
لا أريد الفراق ولكني أخشى أخاف الخذلان الانكسار الانحناء لا أريد أن ابقى هكذا .
هزيم الحب أريد البقاء كارهاً لنفسي مُحبتاً لك ، قد يكون ذلك الأمل الذي أريتك اياه من قبل هو انتِ
على شكل طيف يزورني كل ليله لهذا لم ينظفئ هذا الأمل ولم تكن أنت تسطيع طفئه لأنه كان انت على شكل تغير ، على شكل حب ….
لا تبكي أنا فقط اتحدث هكذا لكني بخير ، انتِ تعلمين أني قوي أليس كذلك.
لكني أرى في عينيك ضعف ، أعلم انك متعبه إلى الحد الذي يجعلني لا أنتمي للبشر وكأني مصدراً أساسيًا لكلامك هذا.
لكن صدقيني أحبك للحد الذي يجعلني أصلح للحب
ل أنتمي إليك دعيني أحتضنك الآن لا حول لي ولا قوة أمام عناقك أنا متعب من حنيني إليك..
أتريد أن نكمل الطريق سويًا ام يفرقنا الوداع في المنتصف كالمعتاد.
أنا بحاجة إليك كما بنيتي بداخلي ما يحطم وحطمت بداخلك ما كان يكبر سأعيد لك تلك الطفولة.
سأزرع لك بساتين من الورد الاصفر كما تحبينه، سأنثر على كل طرقاتك رائحة عطر المفضل ، سأرتدي ما تشائين من الالوان سنعتزل السواد .
يليق بك الأبيض صغيرتي يليق بك النقاء ، لا تبكي أنا بجانبك دومًا ، تلك الخيبات والظنون والخذلان ، سأصنع جاهدًا لنسيانها معًا.
سأعيد لك طفولتك صغيرتي ولكن فلنكمل الآن هذا الطريق سويًا وان تعترثِ اتكئ على كتفي سأبقى سندًا لخطواتك الهزيلة ، لكلامك المشتت ، لأفكارك المبعثرة.
فلنكمل الطريق اذاً!
ليس هكذا شدي على أنامل يدي لنكمل معًا.
أتعلمين أني احبك للحد الذي يجعلني لا أصلح أن أنظر إلى شئ سواك.
دعيني أكمل الطريق وأنا أتأمل عينيك ، متمسك بأنامل يديكِ .
أستمد قوتي منك ، ذلك الأمل والدفء لا يخص أحد غيرك كأنك تجهل حبي لك وكأني لحبك أرغب.
بكل الخطوات الثابتة الآن ع نهاية طريق ، كان منتصفه دائما وداع ، تلك النهاية بصمة على حبي إليك كما لو أنك نجمي المميز.
لا أحب غيرك ولا انتظر من المحبة سواك اعتدت على الذبول لكن بدأت لأول مرة بنهوض وكأني لم اضعف من قبل كما لو انك سماء لا تحمل دعائي وامنياتي لتتحقق ،
توقف لكن انت من كنت امنيتي دومًا ، والآن حصلت عليك وكأن الله لم يدع اليأس يصيبني لأ فرح في هذه اللحظة التي تخصك.
انتي لا تفهمي صعوبه أن يختارك أحدهم رغم مقاومته لجميع الخيبات …
يخاف من تكرار تلك الأيام ، كلما اقتربت منك كلما زاد خوفي أكثر ، أنتي لا تعلمين كم كان من الصعب البقاء على قوه لأحبك …
تعلق قلبي بكِ رغم كل ما حصل بيننه ، كان يجب أن يكون له مسمى كالكراهية لكن شاء ما حصل بغير مراد وغاية القلب أن يحبك .
أنظر إلى عينيكِ وكأني ألتمس حنين يشدني إليكِ.
أتمنى احتضانك الآن ، أن ابكي بأحضانك شدني إليكِ
دعيني أرتمي بأحضانك وابكي قد استطيع هكذا النسيان….
لا أريد الفراق ولكني أخشى أخاف الخذلان الانكسار الانحناء لا أريد أن ابقى هكذا .
هزيم الحب أريد البقاء كارهاً لنفسي مُحبتاً لك ، قد يكون ذلك الأمل الذي أريتك اياه من قبل هو انتِ
على شكل طيف يزورني كل ليله لهذا لم ينظفئ هذا الأمل ولم تكن أنت تسطيع طفئه لأنه كان انت على شكل تغير ، على شكل حب ….
لا تبكي أنا فقط اتحدث هكذا لكني بخير ، انتِ تعلمين أني قوي أليس كذلك.
لكني أرى في عينيك ضعف ، أعلم انك متعبه إلى الحد الذي يجعلني لا أنتمي للبشر وكأني مصدراً أساسيًا لكلامك هذا.
لكن صدقيني أحبك للحد الذي يجعلني أصلح للحب
ل أنتمي إليك دعيني أحتضنك الآن لا حول لي ولا قوة أمام عناقك أنا متعب من حنيني إليك..
أتريد أن نكمل الطريق سويًا ام يفرقنا الوداع في المنتصف كالمعتاد.
أنا بحاجة إليك كما بنيتي بداخلي ما يحطم وحطمت بداخلك ما كان يكبر سأعيد لك تلك الطفولة.
سأزرع لك بساتين من الورد الاصفر كما تحبينه، سأنثر على كل طرقاتك رائحة عطر المفضل ، سأرتدي ما تشائين من الالوان سنعتزل السواد .
يليق بك الأبيض صغيرتي يليق بك النقاء ، لا تبكي أنا بجانبك دومًا ، تلك الخيبات والظنون والخذلان ، سأصنع جاهدًا لنسيانها معًا.
سأعيد لك طفولتك صغيرتي ولكن فلنكمل الآن هذا الطريق سويًا وان تعترثِ اتكئ على كتفي سأبقى سندًا لخطواتك الهزيلة ، لكلامك المشتت ، لأفكارك المبعثرة.
فلنكمل الطريق اذاً!
ليس هكذا شدي على أنامل يدي لنكمل معًا.
أتعلمين أني احبك للحد الذي يجعلني لا أصلح أن أنظر إلى شئ سواك.
دعيني أكمل الطريق وأنا أتأمل عينيك ، متمسك بأنامل يديكِ .
أستمد قوتي منك ، ذلك الأمل والدفء لا يخص أحد غيرك كأنك تجهل حبي لك وكأني لحبك أرغب.
بكل الخطوات الثابتة الآن ع نهاية طريق ، كان منتصفه دائما وداع ، تلك النهاية بصمة على حبي إليك كما لو أنك نجمي المميز.
لا أحب غيرك ولا انتظر من المحبة سواك اعتدت على الذبول لكن بدأت لأول مرة بنهوض وكأني لم اضعف من قبل كما لو انك سماء لا تحمل دعائي وامنياتي لتتحقق ،
توقف لكن انت من كنت امنيتي دومًا ، والآن حصلت عليك وكأن الله لم يدع اليأس يصيبني لأ فرح في هذه اللحظة التي تخصك.