البريئة !
01-30-2023, 05:21 PM
ماذا فعـلتَ بعد خيبتِـك الأولى ؟ ! لا شيء ؛
دخلتُ لخيبتي الثـانية بكامل إرادتي "
...
لأني أحبّك ، يجرحني الظلّ تحت المصابيح.
....
هنا، لا أَنا هنا، يتذكَّرُ آدَمُ صَلْصَالَهُ
يقولُ علي حافَّة الموت: لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:
حُرٌّ أَنا قرب حريتي وغدي في يدي. ..
سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن،
وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ ...
...
وحدي كنت وحدي عندما قاومت وحدي
وحدة الروح الأخيرة ..
....
لم يقتل الحزن أحد ولكنه جعلنا فارغين من كل شيء
...
لا شيء يُعجبني أريدُ أن أبكي.
...
نحب الحياة غداً عندما يصل الغد
سوف نحب الحياة كما هي، عادية ماكرة
رمادية أو ملونة، لا قيامة فيها ولا آخرة.
وإن كان لابد من فرح فليكن
خفيفاً على القلب والخاصرة،
فلا يلدغ المؤمن المتمرن من فرح ...مرتين..
....
إني أُحبكَ رغم أنف قبيلتي
ومدينتي وسلاسل العادات
...
الحبّ مثل الموت .. وعدٌ لا يردّ و لا يزول
....
رُبما لم يكن شيئاً مهماً بالنسبة لك ،
************** لكنهُ كان قلبي" .
...
لماذا لم نأخذ الحياة على محمل الجد!؟
لماذا أَسرعنا إلى هذا الحد ما دامت النهاية
هي الواضحة والبداية هي الغامضة!
دخلتُ لخيبتي الثـانية بكامل إرادتي "
...
لأني أحبّك ، يجرحني الظلّ تحت المصابيح.
....
هنا، لا أَنا هنا، يتذكَّرُ آدَمُ صَلْصَالَهُ
يقولُ علي حافَّة الموت: لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:
حُرٌّ أَنا قرب حريتي وغدي في يدي. ..
سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن،
وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ ...
...
وحدي كنت وحدي عندما قاومت وحدي
وحدة الروح الأخيرة ..
....
لم يقتل الحزن أحد ولكنه جعلنا فارغين من كل شيء
...
لا شيء يُعجبني أريدُ أن أبكي.
...
نحب الحياة غداً عندما يصل الغد
سوف نحب الحياة كما هي، عادية ماكرة
رمادية أو ملونة، لا قيامة فيها ولا آخرة.
وإن كان لابد من فرح فليكن
خفيفاً على القلب والخاصرة،
فلا يلدغ المؤمن المتمرن من فرح ...مرتين..
....
إني أُحبكَ رغم أنف قبيلتي
ومدينتي وسلاسل العادات
...
الحبّ مثل الموت .. وعدٌ لا يردّ و لا يزول
....
رُبما لم يكن شيئاً مهماً بالنسبة لك ،
************** لكنهُ كان قلبي" .
...
لماذا لم نأخذ الحياة على محمل الجد!؟
لماذا أَسرعنا إلى هذا الحد ما دامت النهاية
هي الواضحة والبداية هي الغامضة!