علاء فلسطين
10-03-2016, 01:42 AM
لا بأس في أختلاف رؤانا وآراؤنا ففي هذا الأختلاف رحمه لنا
ولكن أن نحول أختلافاتنا الى خلافات تسفر عن جروح عميقه في نفوس وقلوب أحبتنا
وأخوتنا اللذين نتشارك وإياهم شربة الماء ورغيف الخبز فذلك هو قمة الجهل والتخلف
نعم الجهل موجود في كل شعب وأرض ويعبر عن نفسه بقوه
المشكله ليست بوجود بعض الجهله بيننا . أنما المشكله تكمن في أنسياق الكثير منا لهذا البعض من الجهله والمتخلفين
أما طمعاً في تحقيق غاية ما او أرضاء لذي قربى أو صاحب منصب
لذلك علينا أن نتوقف قليلاً لنمعن التفكير في كل ما يطرح علينا من أفكار
فلا نتبنى أي فكره دون تمحيصها والبحث في خفاياها
وذلك ليس مجرد وجهة نظر لفقير لرحمة الله مثلي
أنما هو أمر الله سبحانه وتعالى حيث يقول في محكم التنزيل
( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) فحتى كلام الله الذي لا يأتيه الباطل مطلقاً
أمرنا الله أن نتدبره فكيف بكلام البشر الذي يحتمل الخطأ والصواب ؟!!!
فلنرتقي بفكرنا ولنستوعب أختلافاتنا فلا نحولها الى خلافات تجرنا الى الكوارث المجتمعيه
لنحترم آراء الأخرين مهما أختلفت مع آراؤنا
وليكن طرحنا لآرائنا موضوعياً بعيداً عن التعصب والتحنط الفكري
ولنقتدي برسولنا صلى الله عليه وسلم والذي كان يستقبل الجميع في مجلسه الشريف
فيسمعهم ويطرح عليهم ما لديه من فكر رباني بكل أريحيه وحكمه ولطف
أليس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتنا فلماذا لا نقتدي به صلى الله عليه وسلم ونحترم الرأي الآخر !
ولكن أن نحول أختلافاتنا الى خلافات تسفر عن جروح عميقه في نفوس وقلوب أحبتنا
وأخوتنا اللذين نتشارك وإياهم شربة الماء ورغيف الخبز فذلك هو قمة الجهل والتخلف
نعم الجهل موجود في كل شعب وأرض ويعبر عن نفسه بقوه
المشكله ليست بوجود بعض الجهله بيننا . أنما المشكله تكمن في أنسياق الكثير منا لهذا البعض من الجهله والمتخلفين
أما طمعاً في تحقيق غاية ما او أرضاء لذي قربى أو صاحب منصب
لذلك علينا أن نتوقف قليلاً لنمعن التفكير في كل ما يطرح علينا من أفكار
فلا نتبنى أي فكره دون تمحيصها والبحث في خفاياها
وذلك ليس مجرد وجهة نظر لفقير لرحمة الله مثلي
أنما هو أمر الله سبحانه وتعالى حيث يقول في محكم التنزيل
( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) فحتى كلام الله الذي لا يأتيه الباطل مطلقاً
أمرنا الله أن نتدبره فكيف بكلام البشر الذي يحتمل الخطأ والصواب ؟!!!
فلنرتقي بفكرنا ولنستوعب أختلافاتنا فلا نحولها الى خلافات تجرنا الى الكوارث المجتمعيه
لنحترم آراء الأخرين مهما أختلفت مع آراؤنا
وليكن طرحنا لآرائنا موضوعياً بعيداً عن التعصب والتحنط الفكري
ولنقتدي برسولنا صلى الله عليه وسلم والذي كان يستقبل الجميع في مجلسه الشريف
فيسمعهم ويطرح عليهم ما لديه من فكر رباني بكل أريحيه وحكمه ولطف
أليس الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتنا فلماذا لا نقتدي به صلى الله عليه وسلم ونحترم الرأي الآخر !