lonely heart
10-30-2022, 10:11 PM
▪- أداء صلاة العشاء والفجر في جماعة.
عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - أنه قال : قال رَسُول اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم:
(من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى الْعشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليلة).
▪- أداء أربع ركعات قبل صلاة الظهر.
عن أبي صالح رحمه الله تعالى مرفوعا مرسلا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
(أربع ركعاتٍ قبل الظهر يعد لن بصلاة السحر).
▪- قراءة مئة آية في الليل.
عن تميم الداريّ - رضي الله عنه - قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -:
(من قرأ بمئة آية في ليلَة كتب لهُ قنوتُ لَيلة).
▪- قراءة أواخر سورة البقرة في الليل.
عن أَبي مسعود -رضي الله عنه- قَال: قَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- :
(من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه)؛
قال النووي -رحمه الله- : قِيل : معنان كفتاه من قيام الليل، وقيل : من الشيطان، وقيل: من الآفات، ويحتمل من الجمِيع.
▪- حسن الخلق، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق.
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قالت سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ :
(إن المؤمن ليُدركُ بحسن خُلقهِ درجات قاىم الليل صائم النهار).
▪- السعي في خدمة الأرملة والمسكين.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - :
(الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار).
▪- نية قيام الليل قبل النوم.
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ - رضي الله عنه، يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قَالَ:
(من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم يصلي من الليل فغلبته عيناه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه من الله عزوجل)
عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - أنه قال : قال رَسُول اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم:
(من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى الْعشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليلة).
▪- أداء أربع ركعات قبل صلاة الظهر.
عن أبي صالح رحمه الله تعالى مرفوعا مرسلا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
(أربع ركعاتٍ قبل الظهر يعد لن بصلاة السحر).
▪- قراءة مئة آية في الليل.
عن تميم الداريّ - رضي الله عنه - قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم -:
(من قرأ بمئة آية في ليلَة كتب لهُ قنوتُ لَيلة).
▪- قراءة أواخر سورة البقرة في الليل.
عن أَبي مسعود -رضي الله عنه- قَال: قَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- :
(من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه)؛
قال النووي -رحمه الله- : قِيل : معنان كفتاه من قيام الليل، وقيل : من الشيطان، وقيل: من الآفات، ويحتمل من الجمِيع.
▪- حسن الخلق، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق.
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قالت سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ :
(إن المؤمن ليُدركُ بحسن خُلقهِ درجات قاىم الليل صائم النهار).
▪- السعي في خدمة الأرملة والمسكين.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - :
(الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار).
▪- نية قيام الليل قبل النوم.
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ - رضي الله عنه، يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قَالَ:
(من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم يصلي من الليل فغلبته عيناه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه من الله عزوجل)