دڵوعة
09-29-2016, 06:05 PM
ووجهُك ِحُلوٌ،
ويخجلُ منهُ الجمالُ
ويخجلُ منهُ القمرْ
رأيتُك ِفى صفَحَات الكتاب العزيز ِ،
وفى صفحَات الكتاب المُقَدَّس ِ،
مثلَ القضاء ِومثلَ القدرْ
رأيتُ تفاصيلَ روحِك ِفعلاً
فزادُ هُيامى
وقد شَفَّ جسمُك ِفعلاً..أمامى
فأصبحْتُ أهتزُّ ـ فى الوجد ٍِـ
مِثلَ اهتزاز الوَتَرْ
أرى الروحَ..
أرى من غير عينَىَّ
مالايراهُ جميعُ البشَرْ
أحِسُّ بخمر ٍتُخدِّرُ جسمى
يُحِسُّ الجدار ُببعض الخَدَرْ
فكيفَ سيهربُ منك ِالهروبُ؟
وكيفَ يُسافرُ عنك ِالسفرْ؟
ومادُمت ِ ـ كالروح ِـ من أمر ربّى
فقد كشفَ اللهُ روحَك ِعندى
فكيفَ سيُنكِرُ هذا..النظرْ..؟
عبدتُ ذنوبى احتراماً لحُبِّكْ
وحينَ بكيتُ..
رأيتُ إلهى الرحيمَ ..غفَرْ..
عبدتُك ِمن دون ِرَبّى حياء ً
ولمّا رآك ِإلهى..عذَرْ..
فكيفَ سأختار ُربّا ً سواك ِ...؟
وكلُّ ملاك ٍرآك ِ ..
كفَرْ
الهم صلي وسلم علي سيدنا محمد
ويخجلُ منهُ الجمالُ
ويخجلُ منهُ القمرْ
رأيتُك ِفى صفَحَات الكتاب العزيز ِ،
وفى صفحَات الكتاب المُقَدَّس ِ،
مثلَ القضاء ِومثلَ القدرْ
رأيتُ تفاصيلَ روحِك ِفعلاً
فزادُ هُيامى
وقد شَفَّ جسمُك ِفعلاً..أمامى
فأصبحْتُ أهتزُّ ـ فى الوجد ٍِـ
مِثلَ اهتزاز الوَتَرْ
أرى الروحَ..
أرى من غير عينَىَّ
مالايراهُ جميعُ البشَرْ
أحِسُّ بخمر ٍتُخدِّرُ جسمى
يُحِسُّ الجدار ُببعض الخَدَرْ
فكيفَ سيهربُ منك ِالهروبُ؟
وكيفَ يُسافرُ عنك ِالسفرْ؟
ومادُمت ِ ـ كالروح ِـ من أمر ربّى
فقد كشفَ اللهُ روحَك ِعندى
فكيفَ سيُنكِرُ هذا..النظرْ..؟
عبدتُ ذنوبى احتراماً لحُبِّكْ
وحينَ بكيتُ..
رأيتُ إلهى الرحيمَ ..غفَرْ..
عبدتُك ِمن دون ِرَبّى حياء ً
ولمّا رآك ِإلهى..عذَرْ..
فكيفَ سأختار ُربّا ً سواك ِ...؟
وكلُّ ملاك ٍرآك ِ ..
كفَرْ
الهم صلي وسلم علي سيدنا محمد