البريئة !
06-05-2022, 10:31 PM
أحببتك أكثر مما ينبغي
تدور رواية احببتك أكثر مما ينبغي حول قصة حب بين شخصين من المملكة العربية السعودية وهم «عزيز و جمانة»
ولكنهما تعارفا اثناء دراستهما في كندا، وتوضح الرواية طبيعة الحب بالنسبة للمرأة الشرقية وغيرتها وشكوكها المستمرة،
كما توضح الرواية طبيعة الرجل الشرقي في تسرعه وحكمه السريع
البدايات الجديده ماهي الا كذبه ..
كذبه نكذبها ونصدقها لنخلق أملاً جديداً يضيء لنا العتمه .. فإدعاء امكانيه بدء حياة جديدة ليس سوى مخدر نحق به انفسنا..
لتسكنَ آلامنا ونرتاح
مهووسةٌ أنـا بـكَ ، أُحبـكَ إلى درجـةِ الهـوّس .. الهـوّس الذي لا أطيقـهُ ولا طاقـةَ لي على الخـلاصِ منـه !
أحتـاجُ أن يرفعنـي الـرب إلى هُنـاك .. حيـثُ لا تكـون .. أحتـاجُ لأن ينتـزعَ الله قلبـي من بيـن أضلعي ليطهرنـي من حـبٍ ملعـون!
كنتُ أخشى أن تلمعَ عينيّ أثناءَ حديثي عنك، أو يبتسمَ وجهي عِندما يثني أحدهم عَليك، أو أن ترتَجِفَ يديّ أو يرتعشَ جسدي عندما يمرُّ صوتك على سمعي،
كنتُ أخافُ أن يلمحكَ أحدهم في تَفاصيلي دونَ أن أدري.
https://scontent-mrs2-1.xx.fbcdn.net/v/t39.30808-6/282632826_154574567100823_7748510981796019081_n.jp g?_nc_cat=111&ccb=1-7&_nc_sid=8bfeb9&_nc_ohc=bHg8v7Y7KCMAX_jUxS6&_nc_ht=scontent-mrs2-1.xx&oh=00_AT-9E-iDZ1c_hwsYIc6NZrJ6uPg4__HIu27ZK78tmb1bKQ&oe=62A27076
تدور رواية احببتك أكثر مما ينبغي حول قصة حب بين شخصين من المملكة العربية السعودية وهم «عزيز و جمانة»
ولكنهما تعارفا اثناء دراستهما في كندا، وتوضح الرواية طبيعة الحب بالنسبة للمرأة الشرقية وغيرتها وشكوكها المستمرة،
كما توضح الرواية طبيعة الرجل الشرقي في تسرعه وحكمه السريع
البدايات الجديده ماهي الا كذبه ..
كذبه نكذبها ونصدقها لنخلق أملاً جديداً يضيء لنا العتمه .. فإدعاء امكانيه بدء حياة جديدة ليس سوى مخدر نحق به انفسنا..
لتسكنَ آلامنا ونرتاح
مهووسةٌ أنـا بـكَ ، أُحبـكَ إلى درجـةِ الهـوّس .. الهـوّس الذي لا أطيقـهُ ولا طاقـةَ لي على الخـلاصِ منـه !
أحتـاجُ أن يرفعنـي الـرب إلى هُنـاك .. حيـثُ لا تكـون .. أحتـاجُ لأن ينتـزعَ الله قلبـي من بيـن أضلعي ليطهرنـي من حـبٍ ملعـون!
كنتُ أخشى أن تلمعَ عينيّ أثناءَ حديثي عنك، أو يبتسمَ وجهي عِندما يثني أحدهم عَليك، أو أن ترتَجِفَ يديّ أو يرتعشَ جسدي عندما يمرُّ صوتك على سمعي،
كنتُ أخافُ أن يلمحكَ أحدهم في تَفاصيلي دونَ أن أدري.
https://scontent-mrs2-1.xx.fbcdn.net/v/t39.30808-6/282632826_154574567100823_7748510981796019081_n.jp g?_nc_cat=111&ccb=1-7&_nc_sid=8bfeb9&_nc_ohc=bHg8v7Y7KCMAX_jUxS6&_nc_ht=scontent-mrs2-1.xx&oh=00_AT-9E-iDZ1c_hwsYIc6NZrJ6uPg4__HIu27ZK78tmb1bKQ&oe=62A27076