بيسان
04-08-2022, 07:57 PM
هزلتُ اشتياقاً ـ فماذا أريد " ؟!
تقولين صبراً جميلاً
/ أقولُ فإني من الصابرين
/ وماذا تريدُ الحبيبة ؟
وليلُ الحيارى على ضفتيه النحيب
ـ وماءُ السماء ِ الذي تجمعين /
يكبلُّ صدق الأيادي من الأرض حتى الوريد
كتبنا وتبنا / وعدنا فعودٌ حميد ..!
وأهذي ..!
وأكتب ..!
وأصمتُ كالكلمات اللواتي رحلنَ احتراماً وشوقاً الى وجنتيكِ الجميلة
تقولين
صبرٌ جميل ...!
ويسقطُ منك اليقين على شرفات قلبي / على قدميه ِ الرحيل ..!
حبيبةَ قلبي / دعيني هنا حائرٌ في هدوءٍ غريب ../ دعيني هنا ضائعٌ في اجتماعٍ جديد ..!
دعيني كما انتِ في نون قلبي قريبة ـ ومن عيوني بعيدة ..!
وإني من الصابرين !
.
.
وعدنا ..
ولاشيء بعدَ الرحيل / سوى أننا في اشتياقٍ كبير
وتختالُ حولي المدينة / بفرسانها القادرين
بأقلامها ياكريمة
تقولين ( حباً ) فأغفو / واسقط في الصحو مثل النبيه .!
تقولين ( قلبي ) فأجثو على دفة الموج مثل الغريق..!
ووجهي الذّي قد فرقته الدموع / وقلبي الذي قد كسرته الضلوع / وأشياءُ فيني كثيرة ـ تنادي
ولا من مجيب ..!
أيارب إني بها مبتلىً في شقاءٍ عظيم ..!
وماذا ؟
ولا أدري ماذا أقول ـ سوى أنها تزرعُ الأرض بناً وحبا ـ وتذهب ـ وأبقى في نعيم مقيم
سأكتبُ ثلثاً وأمضي ـ ويبقى لك النصفُ فيه الزهور ـ خذي اكتبيني / خذي ارسميني / خذي كبليني كثيراً
خذي ماتشائين مني
/ وزيدي فما تأخذين مني سوى ماأريد..!
وعدنا ولاشيء في القلب إلا اشتياقٌ كبير
/ وكلُّ البقايا البريئة . ووجهي الذي تعرفين
/ زجاجة قلبي وقرةَ عيني
/ ضعفتُ كثيراً هناك
/ هزلتُ اشتياقاً وأصبحت ُ عوداً وحيد .!
واكتب إلى من أحب حروفي
تباركتِ حباً
تباركتِ حلماً
تباركتِ حبي الوحيد
وأصمت .........!
ويبقى السؤال ..!
إذا مااشتدُّ يوماً جنوني
( فباللهِ ماذا أريد ؟ ) .........!
تقولين صبراً جميلاً
/ أقولُ فإني من الصابرين
/ وماذا تريدُ الحبيبة ؟
وليلُ الحيارى على ضفتيه النحيب
ـ وماءُ السماء ِ الذي تجمعين /
يكبلُّ صدق الأيادي من الأرض حتى الوريد
كتبنا وتبنا / وعدنا فعودٌ حميد ..!
وأهذي ..!
وأكتب ..!
وأصمتُ كالكلمات اللواتي رحلنَ احتراماً وشوقاً الى وجنتيكِ الجميلة
تقولين
صبرٌ جميل ...!
ويسقطُ منك اليقين على شرفات قلبي / على قدميه ِ الرحيل ..!
حبيبةَ قلبي / دعيني هنا حائرٌ في هدوءٍ غريب ../ دعيني هنا ضائعٌ في اجتماعٍ جديد ..!
دعيني كما انتِ في نون قلبي قريبة ـ ومن عيوني بعيدة ..!
وإني من الصابرين !
.
.
وعدنا ..
ولاشيء بعدَ الرحيل / سوى أننا في اشتياقٍ كبير
وتختالُ حولي المدينة / بفرسانها القادرين
بأقلامها ياكريمة
تقولين ( حباً ) فأغفو / واسقط في الصحو مثل النبيه .!
تقولين ( قلبي ) فأجثو على دفة الموج مثل الغريق..!
ووجهي الذّي قد فرقته الدموع / وقلبي الذي قد كسرته الضلوع / وأشياءُ فيني كثيرة ـ تنادي
ولا من مجيب ..!
أيارب إني بها مبتلىً في شقاءٍ عظيم ..!
وماذا ؟
ولا أدري ماذا أقول ـ سوى أنها تزرعُ الأرض بناً وحبا ـ وتذهب ـ وأبقى في نعيم مقيم
سأكتبُ ثلثاً وأمضي ـ ويبقى لك النصفُ فيه الزهور ـ خذي اكتبيني / خذي ارسميني / خذي كبليني كثيراً
خذي ماتشائين مني
/ وزيدي فما تأخذين مني سوى ماأريد..!
وعدنا ولاشيء في القلب إلا اشتياقٌ كبير
/ وكلُّ البقايا البريئة . ووجهي الذي تعرفين
/ زجاجة قلبي وقرةَ عيني
/ ضعفتُ كثيراً هناك
/ هزلتُ اشتياقاً وأصبحت ُ عوداً وحيد .!
واكتب إلى من أحب حروفي
تباركتِ حباً
تباركتِ حلماً
تباركتِ حبي الوحيد
وأصمت .........!
ويبقى السؤال ..!
إذا مااشتدُّ يوماً جنوني
( فباللهِ ماذا أريد ؟ ) .........!