هل كان حباً
09-25-2021, 05:10 PM
*عن حسن الجوار
قَالَ الله تَعَالَى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء:36].
وعن ابنِ عمرَ وعائشةَ رضي اللَّه عنهما قَالا: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: "مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجارِ حتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سيُوَرِّثُهُ" متفقٌ عَلَيهِ.
وعن أَبي هريرة أَن النَّبيَّ ﷺ قَالَ: ((واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، قِيلَ: مَنْ يا رسولَ اللَّهِ؟ قَالَ: الَّذي لا يأْمنُ جارُهُ بَوَائِقَهُ)) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ لمسلمٍ: ((لا يَدْخُلُ الجنَّة مَنْ لا يأْمَنُ جارُهُ بوَائِقَهُ.))
بوائقَه تعني (غُشمه وظُلمه)
وهذه الأحاديث كلها تتعلق بعظم حقِّ الجار، وأن الواجب على الجار مع جاره: الإحسان إليه، وكفّ الأذى عنه، هذا هو الواجب على الجيران: أن يتعاونوا على الخير، وأن يُحسن كلُّ واحدٍ إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى
قَالَ الله تَعَالَى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء:36].
وعن ابنِ عمرَ وعائشةَ رضي اللَّه عنهما قَالا: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: "مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجارِ حتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سيُوَرِّثُهُ" متفقٌ عَلَيهِ.
وعن أَبي هريرة أَن النَّبيَّ ﷺ قَالَ: ((واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، واللَّهِ لا يُؤْمِنُ، قِيلَ: مَنْ يا رسولَ اللَّهِ؟ قَالَ: الَّذي لا يأْمنُ جارُهُ بَوَائِقَهُ)) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ لمسلمٍ: ((لا يَدْخُلُ الجنَّة مَنْ لا يأْمَنُ جارُهُ بوَائِقَهُ.))
بوائقَه تعني (غُشمه وظُلمه)
وهذه الأحاديث كلها تتعلق بعظم حقِّ الجار، وأن الواجب على الجار مع جاره: الإحسان إليه، وكفّ الأذى عنه، هذا هو الواجب على الجيران: أن يتعاونوا على الخير، وأن يُحسن كلُّ واحدٍ إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى