البريئة !
09-15-2021, 10:14 PM
الرسالة الأولي : ،
تحية طيبة وبعد ، أود أن اُخبرك أن شَوق قلبي لك بَات يزداد يوماً بعد يوم ، و لو أن البَشر أجمعين اجتمعوا علي أن يروا ما بداخلي لكَ ، لوجدوا حُبا عظيماً احتفظ به لحين رؤياكَ و احتلالكَ مكانة كبيرة بقلبي الصغير ، مكانة لن و لم يحصل عليهم أحد سواكَ يا نصفي الأخر..
(الرسالة الثانية )
إلي عزيزي ،
سيكون قدومك بمثَابة حلول الربيع علي أيامي الحزينة بعد سنوات عديدة من الشِتاء القارس والأعاصير التي حَلت علي قلبي طوال هذه المُدة، كَفرحة طفل صغير رُدت إليه لعبته الضائعة ، سيكون حلول قدومك كشِفاء لخلايا قلبي الهَش الذي اهلكته الأيام ..
(الرسالة الثالثة )..
لو أن أحدهم نظر إلي عيناي لوجدها تتفقدك في كل شيء من حولها ، فهي تفتقد رؤياك كثيراً ، بين المارة و في الطرقات ، و في صالات السينما ، و علي الأرصفة ، علها تجدك بين وجوه أحدهم ، عل الأيام تُنير بهجةً و إشراقاً بحضورك بها ..
الرسالة الرابعة:
فيا عزيزي ..
تلك الأيام التي أتجاوزها بمُفردي دُونك ، لا تعُد من عُمري ، فالأيام الحقيقية تُحسب بعدد الأيام التي تُعاش بجانب من نُحب ، سيكون لقُدومك بداية لحياة جديدة مليئة بالحب و الود و السعادة و نهاية لأحزاني و وحدتي .
الرسالة الخامسة :
الحياة مليئة بالكثير من الصِعاب والفشل و لكن مع وجود رفيق درب حنون مِثلك تهون معه حمولتها ، فيتفهم ويفهم بعضنا طريقة تفكير الأخر بلُطف دون إسقاط اللوم دوماً علي الأخر ، فيتقاسم كلانا معاً مسئولية الطريق، و نتشارك الحياة معاً ..
تحية طيبة وبعد ، أود أن اُخبرك أن شَوق قلبي لك بَات يزداد يوماً بعد يوم ، و لو أن البَشر أجمعين اجتمعوا علي أن يروا ما بداخلي لكَ ، لوجدوا حُبا عظيماً احتفظ به لحين رؤياكَ و احتلالكَ مكانة كبيرة بقلبي الصغير ، مكانة لن و لم يحصل عليهم أحد سواكَ يا نصفي الأخر..
(الرسالة الثانية )
إلي عزيزي ،
سيكون قدومك بمثَابة حلول الربيع علي أيامي الحزينة بعد سنوات عديدة من الشِتاء القارس والأعاصير التي حَلت علي قلبي طوال هذه المُدة، كَفرحة طفل صغير رُدت إليه لعبته الضائعة ، سيكون حلول قدومك كشِفاء لخلايا قلبي الهَش الذي اهلكته الأيام ..
(الرسالة الثالثة )..
لو أن أحدهم نظر إلي عيناي لوجدها تتفقدك في كل شيء من حولها ، فهي تفتقد رؤياك كثيراً ، بين المارة و في الطرقات ، و في صالات السينما ، و علي الأرصفة ، علها تجدك بين وجوه أحدهم ، عل الأيام تُنير بهجةً و إشراقاً بحضورك بها ..
الرسالة الرابعة:
فيا عزيزي ..
تلك الأيام التي أتجاوزها بمُفردي دُونك ، لا تعُد من عُمري ، فالأيام الحقيقية تُحسب بعدد الأيام التي تُعاش بجانب من نُحب ، سيكون لقُدومك بداية لحياة جديدة مليئة بالحب و الود و السعادة و نهاية لأحزاني و وحدتي .
الرسالة الخامسة :
الحياة مليئة بالكثير من الصِعاب والفشل و لكن مع وجود رفيق درب حنون مِثلك تهون معه حمولتها ، فيتفهم ويفهم بعضنا طريقة تفكير الأخر بلُطف دون إسقاط اللوم دوماً علي الأخر ، فيتقاسم كلانا معاً مسئولية الطريق، و نتشارك الحياة معاً ..