شغف
09-09-2021, 08:39 PM
لَا تَطرُقِ البَابَ مَا فِي الدَّارِ سُمَّارُ
وَارحَلْ فَديتُكَ إنَّ الصَّحبَ قَد جَارُوا
وَاسمَح لِعَينَيكَ فَلتَذرِف مَواجِعَهَا
لَا تَحبسِ الدَّمعَ إنَّ الدَّمعَ غدَّارُ
وَاكتُب سُؤَالًا علىٰ الجُدرَانِ أرَّقَنِي
هَل سَوفَ تَسعَدُ بَعدَ الحُزنِ ذِي الدَّارُ!
عَبدُ اللهِ الخَربُوش
.
.
.
وَيلَاهُ مِن حَاجَةٍ فِي النَّفسِ هَامَ بهَا
قَلبِي، وَقَصَّرَ عَن إدرَاكِهَا بَاعِي
أسعَىٰ لَهَا وَهيَ مِنِّي غَيرُ دَانِيَةٍ
وَكيفَ يَبلُغُ شَأوَ الكَوكَبِ السَّاعِي
البَارُودِي
.
.
تُجَافِينِي وَتَندَمُ ثُمَّ تَصفُو
وَلِي قَلبٌ يُسَامِحُهَا وَيَعفُو
وَحَالِي فِي هَوَاهَا حَالُ
إذَا مَا أقبَلَت يَسعَىٰ وَيهفُو
وَيَلمَحُهَا فَيَضحَكُ وَهوَ يَبكِي
وَفِي حُضنِ المُنَىٰ وَالحُلمِ يَغفُو
عَبدُ الخالِق الحِفظِي
.
.
يَا فَاتِن العَينَينِ جِئتُكَ مُرهَقًا
مِن وَحِي حُسنِكَ رَاعَنِي أن أقتَلَا
تِلكَ العُيُون النَّاعِسَاتُ فَتَكنَ بِي
باللَّحظِ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجَندَلَا
فَاضَ الدَّلَالُ مِنَ الدَّلَالِ تَخيَّلُوا
كيفَ النَّدَىٰ فَوقَ الزُّهُورِ تَكَلَّلَا
القَتلُ فِي شَرعِ الإلَهِ مُحَرَّمٌ
وَبشَرعِ حُسنِكَ لَا يَزَالُ مُحَلَّلَا
مُهنَّد حلِيمَة
وَارحَلْ فَديتُكَ إنَّ الصَّحبَ قَد جَارُوا
وَاسمَح لِعَينَيكَ فَلتَذرِف مَواجِعَهَا
لَا تَحبسِ الدَّمعَ إنَّ الدَّمعَ غدَّارُ
وَاكتُب سُؤَالًا علىٰ الجُدرَانِ أرَّقَنِي
هَل سَوفَ تَسعَدُ بَعدَ الحُزنِ ذِي الدَّارُ!
عَبدُ اللهِ الخَربُوش
.
.
.
وَيلَاهُ مِن حَاجَةٍ فِي النَّفسِ هَامَ بهَا
قَلبِي، وَقَصَّرَ عَن إدرَاكِهَا بَاعِي
أسعَىٰ لَهَا وَهيَ مِنِّي غَيرُ دَانِيَةٍ
وَكيفَ يَبلُغُ شَأوَ الكَوكَبِ السَّاعِي
البَارُودِي
.
.
تُجَافِينِي وَتَندَمُ ثُمَّ تَصفُو
وَلِي قَلبٌ يُسَامِحُهَا وَيَعفُو
وَحَالِي فِي هَوَاهَا حَالُ
إذَا مَا أقبَلَت يَسعَىٰ وَيهفُو
وَيَلمَحُهَا فَيَضحَكُ وَهوَ يَبكِي
وَفِي حُضنِ المُنَىٰ وَالحُلمِ يَغفُو
عَبدُ الخالِق الحِفظِي
.
.
يَا فَاتِن العَينَينِ جِئتُكَ مُرهَقًا
مِن وَحِي حُسنِكَ رَاعَنِي أن أقتَلَا
تِلكَ العُيُون النَّاعِسَاتُ فَتَكنَ بِي
باللَّحظِ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجَندَلَا
فَاضَ الدَّلَالُ مِنَ الدَّلَالِ تَخيَّلُوا
كيفَ النَّدَىٰ فَوقَ الزُّهُورِ تَكَلَّلَا
القَتلُ فِي شَرعِ الإلَهِ مُحَرَّمٌ
وَبشَرعِ حُسنِكَ لَا يَزَالُ مُحَلَّلَا
مُهنَّد حلِيمَة