شغف
07-16-2021, 01:34 AM
:
مازلتُ أعرف أن الشوقَ معصيتي
والعشقُ والله ذنبٌ لستُ أُخفيه
أشتاقُ ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي
يا ذنبَ عمري.. ويا أنقى لياليه
إني أرى العُمرَ في عينيكِ مغفرة
قد ضلّ قلبي فقولي.. كيف أهديه ؟
....
سارت إليك من الآلامِ قافلتي
لا ناقتي أوصلت حِملاً ولا جَملي
أتيتُ حبوًا على أعتابِ حُبكم
حتى طبعتُ على أعتابكم قُبَلِي
مد لي بطيفك إبقاءً على مُقلي
وداوني بالذي أوتيتَ من أزلِ
......
من شدَّة الحبّ الذي في خافقي
أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ
الأمّ والأختُ التي في بيتهِ
والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ
إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ
فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ
فأدام ربّي مشينا مع بعضنا
لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ 🍃
....
ما مرَّ ذِكْرُكَ خاطِراً في خاطري
إلَّا اسْتَباحَ الشّوقُ هَتْكَ سَرائِري
وتَصَبَّبَتْ وَجْداً علَيْكَ نَواظِرٌ
وَباتَتْ بِلَيلٍ منْ جَفائِكَ ساهِرِ
بَلَغَ الهوى مِنّي فإنْ أحْبَبتَ صِلْ
أو لا فَدتْكَ حشاشتي ونواظري🌹
....
" ورأيتهم في الحلم يوماً أقبلوا
من بعد غيبتهم لمُدّة عامِ
فأتيت أركضُ نحوهم بتشوّقٍ
لأبثّ أشواقي وفيض هيامي
لمّا اقتربت لضمّهم بحفاوة
رنّ المُنبّهُ مزعجا بدوامي
فصحوت محزوناً وقد أبصرتهم
صوراً تغيبُ ولا تعودُ أمامي
شكراً لحظّي في الهوى من خيبتي
حتّى اللقاء محرّمٌ بمنامي "💔
مازلتُ أعرف أن الشوقَ معصيتي
والعشقُ والله ذنبٌ لستُ أُخفيه
أشتاقُ ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي
يا ذنبَ عمري.. ويا أنقى لياليه
إني أرى العُمرَ في عينيكِ مغفرة
قد ضلّ قلبي فقولي.. كيف أهديه ؟
....
سارت إليك من الآلامِ قافلتي
لا ناقتي أوصلت حِملاً ولا جَملي
أتيتُ حبوًا على أعتابِ حُبكم
حتى طبعتُ على أعتابكم قُبَلِي
مد لي بطيفك إبقاءً على مُقلي
وداوني بالذي أوتيتَ من أزلِ
......
من شدَّة الحبّ الذي في خافقي
أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ
الأمّ والأختُ التي في بيتهِ
والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ
إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ
فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ
فأدام ربّي مشينا مع بعضنا
لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ 🍃
....
ما مرَّ ذِكْرُكَ خاطِراً في خاطري
إلَّا اسْتَباحَ الشّوقُ هَتْكَ سَرائِري
وتَصَبَّبَتْ وَجْداً علَيْكَ نَواظِرٌ
وَباتَتْ بِلَيلٍ منْ جَفائِكَ ساهِرِ
بَلَغَ الهوى مِنّي فإنْ أحْبَبتَ صِلْ
أو لا فَدتْكَ حشاشتي ونواظري🌹
....
" ورأيتهم في الحلم يوماً أقبلوا
من بعد غيبتهم لمُدّة عامِ
فأتيت أركضُ نحوهم بتشوّقٍ
لأبثّ أشواقي وفيض هيامي
لمّا اقتربت لضمّهم بحفاوة
رنّ المُنبّهُ مزعجا بدوامي
فصحوت محزوناً وقد أبصرتهم
صوراً تغيبُ ولا تعودُ أمامي
شكراً لحظّي في الهوى من خيبتي
حتّى اللقاء محرّمٌ بمنامي "💔