نبض
09-16-2016, 10:27 AM
كيف يمكنك أن تحافظي على أنوثتك أمام زوجك؟
اسئلة كثيرة تراود ذهننا بخصوص هذا الموضوع لكننا لا نجد إجابةً لها، اكتشفي الإجابة في النقاط الآتية:
• الرقة والحنان
احذري من قسوة القلب، واجعلي من الرقة والحنان صفةً دائمة الحضور في كل تعاملاتك مع زوجك كي تمتلكي قلبه!
• الابتسامة الدائمة
ابتسمي دائماً، فابتسامتك مصدر سعادة لمن حولك، وعبوسك كابوس يتمنى مَن حولك الاستيقاظ منه.
• الجمال الخارجي ضروري!
لا تهملي جمالك، واحرصي على الاهتمام بأناقتك وشبابك، فالعين تعشق قبل القلب أحياناً.
• احترام الزوج
إذا أردتِ أن يرى زوجك فيكِ إنسانةً جديرة بالاحترام والتقدير، فلابد أن تبدأي أنتِ باحترام نفسك واحترام زوجك والآخرين.
• احذري من الصوت العالي
لا تتكلمي أبداً بصوتٍ عالٍ وحاد، فالصوت العالي علامةُ على ضعف موقفك أمام الآخرين. احرصي على الاحتفاظ بهدوئك والتأني في اختيار ألفاظك خصوصاً وقت المناقشة مع الزوج.
• طالبي بحقوقك دون إيذاء الآخرين
تعلمي كيف ومتى تطالبين بحقوقك، حتى تتمكني من الحصول عليها دون إيذاء من حولك
• لا ترهقي أعصابك!
لا تضغطي على نفسك وترهقي أعصابك لإسعاد الآخرين، كي لا يصيبك الإحباط والشعور بأنك أصبحت آلةً مهمتها فقط تلبية احتياجات الآخرين، فحينئذٍ ستحملين الآخرين لاشعورياً مسؤولية ما وصلت إليه.
اسئلة كثيرة تراود ذهننا بخصوص هذا الموضوع لكننا لا نجد إجابةً لها، اكتشفي الإجابة في النقاط الآتية:
• الرقة والحنان
احذري من قسوة القلب، واجعلي من الرقة والحنان صفةً دائمة الحضور في كل تعاملاتك مع زوجك كي تمتلكي قلبه!
• الابتسامة الدائمة
ابتسمي دائماً، فابتسامتك مصدر سعادة لمن حولك، وعبوسك كابوس يتمنى مَن حولك الاستيقاظ منه.
• الجمال الخارجي ضروري!
لا تهملي جمالك، واحرصي على الاهتمام بأناقتك وشبابك، فالعين تعشق قبل القلب أحياناً.
• احترام الزوج
إذا أردتِ أن يرى زوجك فيكِ إنسانةً جديرة بالاحترام والتقدير، فلابد أن تبدأي أنتِ باحترام نفسك واحترام زوجك والآخرين.
• احذري من الصوت العالي
لا تتكلمي أبداً بصوتٍ عالٍ وحاد، فالصوت العالي علامةُ على ضعف موقفك أمام الآخرين. احرصي على الاحتفاظ بهدوئك والتأني في اختيار ألفاظك خصوصاً وقت المناقشة مع الزوج.
• طالبي بحقوقك دون إيذاء الآخرين
تعلمي كيف ومتى تطالبين بحقوقك، حتى تتمكني من الحصول عليها دون إيذاء من حولك
• لا ترهقي أعصابك!
لا تضغطي على نفسك وترهقي أعصابك لإسعاد الآخرين، كي لا يصيبك الإحباط والشعور بأنك أصبحت آلةً مهمتها فقط تلبية احتياجات الآخرين، فحينئذٍ ستحملين الآخرين لاشعورياً مسؤولية ما وصلت إليه.