قطر الندى
05-19-2021, 11:03 AM
يَا حَبِيْبَ اللهِ يَا أَقْصَى
وَيَا أَقْصَى المُنَى لِلشُّرَفَاءْ
إِنْ تَكُ اليَوْمَ عَلَى أَيْدِي قُرُوْدِ الأَرْضِ تُنْحَرْ
فَسَيَأْتِي جِيْلُ تَحْرِيْرٍ وَنَصْرٍ (بِصَلاحٍ) (وَالمُظَفَّرْ)
إِنَّ أَرْضَاً شَرَّفَتْها الأَنْبِياءْ
وَبَنَى مَسْجِدَها (جِبْرِيْلُ) مِنْ رَبِّ السَّماءْ
وَتَوَلَّى بَيْعَةَ الإِسْلامِ فِيْها الخُلَفَاءْ
وَاسْتَرَاحَتْ فِي ثَرَاها الثَّرِّ كُلُّ الشُّهَدَاءْ
وَسَقَتْهَا بِالدِّماءْ
سَوْفَ تُنْصَرْ
وَسَتَعْلُو فِي سَمَاهَا: اللهُ أَكْبَرْ
شَدَّتِ الأُمَّةُ لِلْكَعْبَةِ وَالبَيْتِ الرِّحَالْ
سَائِرَاتٍ فِي جَلالْ
فَمَتَى الأُمَّةُ لِلْقُدْسِ تَسِيرْ
وَتَحُجُّ المَسْجِدَ الأَقْصَى وَتَدْعُو لِلنَّفِيرْ
تَرْفَعُ الصَّوْتَ بِمَا رَدَّدَهُ يَوْمَاً (بِلالْ)
وَبِمَا أَعْلَنَهُ المُخْتارُ رَدَّاً لِلسُّؤَالْ:
أَوَّلُ النَّاسِ دُخُولاً لِجِنَانِ الخُلْدِ؟
قَالَ: الأَنْبِيَاءْ.
ثُمَّ مَنْ؟
قَالَ: الشُّهَدَاءْ
ثُمَّ مَنْ؟
قَالَ: مَنْ أَذَّنَ فِي البَيْتِ الحَرَامْ … وَأَقَامْ
ثُمَّ مَنْ؟
قَالَ: مَنْ أَذَّنَ فِي القُدْسِ وَنَادَى لِلصَّلاةْ
إِنَّها بَوَّابَةُ الجَنَّةِ
وَالفَائِزُ بِالخُلْدِ عَلَى قَدْرِ دُعَاهْ
إِنَّهُ مَهْمَا تَمَادَى لَيْلُ هَذَا الاحْتِلالْ
فَهْوَ – لا شَكَّ – إِلَى دَحْرٍ وَقَهْرٍ وَزَوَالْ
وَلِجُنْدِ اللهِ وَالحَقِّ المَآلْ
وَيَا أَقْصَى المُنَى لِلشُّرَفَاءْ
إِنْ تَكُ اليَوْمَ عَلَى أَيْدِي قُرُوْدِ الأَرْضِ تُنْحَرْ
فَسَيَأْتِي جِيْلُ تَحْرِيْرٍ وَنَصْرٍ (بِصَلاحٍ) (وَالمُظَفَّرْ)
إِنَّ أَرْضَاً شَرَّفَتْها الأَنْبِياءْ
وَبَنَى مَسْجِدَها (جِبْرِيْلُ) مِنْ رَبِّ السَّماءْ
وَتَوَلَّى بَيْعَةَ الإِسْلامِ فِيْها الخُلَفَاءْ
وَاسْتَرَاحَتْ فِي ثَرَاها الثَّرِّ كُلُّ الشُّهَدَاءْ
وَسَقَتْهَا بِالدِّماءْ
سَوْفَ تُنْصَرْ
وَسَتَعْلُو فِي سَمَاهَا: اللهُ أَكْبَرْ
شَدَّتِ الأُمَّةُ لِلْكَعْبَةِ وَالبَيْتِ الرِّحَالْ
سَائِرَاتٍ فِي جَلالْ
فَمَتَى الأُمَّةُ لِلْقُدْسِ تَسِيرْ
وَتَحُجُّ المَسْجِدَ الأَقْصَى وَتَدْعُو لِلنَّفِيرْ
تَرْفَعُ الصَّوْتَ بِمَا رَدَّدَهُ يَوْمَاً (بِلالْ)
وَبِمَا أَعْلَنَهُ المُخْتارُ رَدَّاً لِلسُّؤَالْ:
أَوَّلُ النَّاسِ دُخُولاً لِجِنَانِ الخُلْدِ؟
قَالَ: الأَنْبِيَاءْ.
ثُمَّ مَنْ؟
قَالَ: الشُّهَدَاءْ
ثُمَّ مَنْ؟
قَالَ: مَنْ أَذَّنَ فِي البَيْتِ الحَرَامْ … وَأَقَامْ
ثُمَّ مَنْ؟
قَالَ: مَنْ أَذَّنَ فِي القُدْسِ وَنَادَى لِلصَّلاةْ
إِنَّها بَوَّابَةُ الجَنَّةِ
وَالفَائِزُ بِالخُلْدِ عَلَى قَدْرِ دُعَاهْ
إِنَّهُ مَهْمَا تَمَادَى لَيْلُ هَذَا الاحْتِلالْ
فَهْوَ – لا شَكَّ – إِلَى دَحْرٍ وَقَهْرٍ وَزَوَالْ
وَلِجُنْدِ اللهِ وَالحَقِّ المَآلْ