سكون وانين
01-08-2021, 01:52 PM
من أسوأ القصص هي قصص الحب من طرف واحد
انه الشاعر الكبير كامل الشناوي والمطربة الرقيقة نجاة ،
كان حبة لها من طرف واحد ،،،،!!!
وفضل ان يستمر في حبة لآخر نفس ،،،!!
قد لايكون وسيم لكن كان قلبه اكتر جمالا من ملامحها الرقيقه ،،،!!
كان يحبها حبا عظيما ... وكان الجميع يعلم هذا الحب
ويعلمون انة من طرف واحد فقط ولكنه كان يخلق لنفسة عالم من الوهم والخيال انها قد تبادلة هذا الحب مع مرور الأيام ،،،،!!
هذا الحب الكبير .. الذي استغرق منه ديوانا من الشعر ..
حبه الذي صوره في تجربته العاطفية الشهيرة باسم
{{{ لا تكذبي }}}
وفي مرحلة الكهولة لم تتوقف نيران حبه للدرجة التي خجل فيها من قلبه وخاطبه قائلا
{ احتشم يا قلبي. فالحب طيش وشباب وأنت طيش فقط }.
وكانت قصته الأشهر مع نجاة هي الأكثر خلودا، فلقد أحبها بجنون ولم تبادله وفاءه، وكان يعلم ذلك لكنه لا يستطيع أن يتوقف عن حبها، بل هكذا كتب اليها ذات مرة في إحدى نوبات عشقه.
{{ إنني لا أجري خلفك صدقيني ولكنني أجري وراء شقائي }}
ولقد تعرض الشناوي لكثير من الصدمات أثناء حبه لنجاة الصغيرة، كان أبرزها عام 1962 في عيد ميلادها عندما اشترى هدايا الحفل،
وحضر برفقة أصدقائه في شقتها بالزمالك، وعند إطفاء الشموع اختارت يوسف إدريس ليقطع التورتة معها ممسكا بيدها، وكانت علي علاقة عاطفية مع يوسف ،،،!!
فانسحب الشناوي حزينا باكيا،وكأن السكين في قلبه
ثم تضاعفت أحزانه حين شاهدة يقبلها ،،،،
فكتب كلماته التي تقطر ألم وآسي ،،،،
لا لا لا تكذبي إني رأيتكما معا
ودعي البكاء فقد كرهت الأدمع
ما أهون الدمع الجسور اذا جرى
من عين كاذبة فأنكر وادعى وادعى
اني رأيتكما اني سمعتكما عيناك في
عينيه في شفتيه في كفيه في قدميه
ويداك ضارعتان ترتعشان من لهف عليه ،،!!
وألقاها عليها في الهاتف بصوت منتحب، وبعد انتهائه فوجئ برد بارد،،،،،
{{ الله حلوة قوى الأغنية وأنا هاغنيها }}
وكأنها لا تدري أنها كتبت فيها،،،،!!
حينها عبر الشناوي بقوله
{{{ إنها تحتل قلبي ،، تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه وتمسحه وتعيد ترتيب الأثاث وتقابل فيه كل الناس.. شخص واحد تتهرب منه. صاحب البيت }} ،،،!!!
ثم عبر عن خيانتها له بقوله
{{ هل ألعنها أم ألعن الزمن.كانت تتخاطفها الأعين فصارت تتخاطفها الأيدي }} ،،!!
ثم كتب قصيدته الرائعة لغريمة يوسف ادريس
التي غناها عبد الحليم حافظ ،،!!
حبيبها لست وحدك حبيبها أنا قبلك
وربما جئت بعدك وربما كنت مثلك
حبيبها لست وحدك حبيبها
حبيبها أنا قبلك و ربما جئت بعدك
وربما كنت مثلك حبيبها
فلم تزل تلقانى و تستبيح خداعى
بلهفة فى اللقاء برجفة فى الوداع
بدمعة ليس فيها كالدمع إلا البريق
وفي إحدى المرات شاهد أحد محبيها يتودد إليها، فكتب له ساخرا،،،،
{{ إنها كالدنيا ،،،،،،
لا تبقى ولا تتجدد إلا إذا خرج من حياتها أناس.. ما أكثر الذين شاهدتهم وهم يغادرونها وما أكثر المواليد الذين رأيتهم على بابها ...!!!! }}
***************
دقة قلبي هنا ،،،
***************
نجاة مش قاسيه ولا هو يستحق معاناه ملوش يد فيها .. لكنها لعنة الحب ،،،!!!
وعندما غنت السيدة أم كلثوم
{{ اللي صدق في الحب قليل }} أكيد كانت تقصده .!
ونرجع الي الشاعر كامل الشناوي ،،،،،،
لا قال عليها شمال ،، ولا إنتقم منها ،ولا عاقبها ،،
ولا تطفل عليها ،، ولا أجبرها تحبه بالعافيه ،،،!!
ولا عندما رفضته قال عنها أنانية ،،، و ،،،، و ،،،،،،
ولا أتجوز أي واحدة عشان يغيظها ولا نسيها بغيرها وبقا رمرام ،،،،!!
واخيراً ،،،،،
انتبهوا أيها السادة ،،،،،،،
الحب من طرف واحد ،،،،،،
مثل عمليه جراحية {{ بــدون بـــنــج }} ،،،،!!
و الموت من الألم فيـهــا ،،،{{ مـؤكــد }} ،،،،!!
انه الشاعر الكبير كامل الشناوي والمطربة الرقيقة نجاة ،
كان حبة لها من طرف واحد ،،،،!!!
وفضل ان يستمر في حبة لآخر نفس ،،،!!
قد لايكون وسيم لكن كان قلبه اكتر جمالا من ملامحها الرقيقه ،،،!!
كان يحبها حبا عظيما ... وكان الجميع يعلم هذا الحب
ويعلمون انة من طرف واحد فقط ولكنه كان يخلق لنفسة عالم من الوهم والخيال انها قد تبادلة هذا الحب مع مرور الأيام ،،،،!!
هذا الحب الكبير .. الذي استغرق منه ديوانا من الشعر ..
حبه الذي صوره في تجربته العاطفية الشهيرة باسم
{{{ لا تكذبي }}}
وفي مرحلة الكهولة لم تتوقف نيران حبه للدرجة التي خجل فيها من قلبه وخاطبه قائلا
{ احتشم يا قلبي. فالحب طيش وشباب وأنت طيش فقط }.
وكانت قصته الأشهر مع نجاة هي الأكثر خلودا، فلقد أحبها بجنون ولم تبادله وفاءه، وكان يعلم ذلك لكنه لا يستطيع أن يتوقف عن حبها، بل هكذا كتب اليها ذات مرة في إحدى نوبات عشقه.
{{ إنني لا أجري خلفك صدقيني ولكنني أجري وراء شقائي }}
ولقد تعرض الشناوي لكثير من الصدمات أثناء حبه لنجاة الصغيرة، كان أبرزها عام 1962 في عيد ميلادها عندما اشترى هدايا الحفل،
وحضر برفقة أصدقائه في شقتها بالزمالك، وعند إطفاء الشموع اختارت يوسف إدريس ليقطع التورتة معها ممسكا بيدها، وكانت علي علاقة عاطفية مع يوسف ،،،!!
فانسحب الشناوي حزينا باكيا،وكأن السكين في قلبه
ثم تضاعفت أحزانه حين شاهدة يقبلها ،،،،
فكتب كلماته التي تقطر ألم وآسي ،،،،
لا لا لا تكذبي إني رأيتكما معا
ودعي البكاء فقد كرهت الأدمع
ما أهون الدمع الجسور اذا جرى
من عين كاذبة فأنكر وادعى وادعى
اني رأيتكما اني سمعتكما عيناك في
عينيه في شفتيه في كفيه في قدميه
ويداك ضارعتان ترتعشان من لهف عليه ،،!!
وألقاها عليها في الهاتف بصوت منتحب، وبعد انتهائه فوجئ برد بارد،،،،،
{{ الله حلوة قوى الأغنية وأنا هاغنيها }}
وكأنها لا تدري أنها كتبت فيها،،،،!!
حينها عبر الشناوي بقوله
{{{ إنها تحتل قلبي ،، تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه وتمسحه وتعيد ترتيب الأثاث وتقابل فيه كل الناس.. شخص واحد تتهرب منه. صاحب البيت }} ،،،!!!
ثم عبر عن خيانتها له بقوله
{{ هل ألعنها أم ألعن الزمن.كانت تتخاطفها الأعين فصارت تتخاطفها الأيدي }} ،،!!
ثم كتب قصيدته الرائعة لغريمة يوسف ادريس
التي غناها عبد الحليم حافظ ،،!!
حبيبها لست وحدك حبيبها أنا قبلك
وربما جئت بعدك وربما كنت مثلك
حبيبها لست وحدك حبيبها
حبيبها أنا قبلك و ربما جئت بعدك
وربما كنت مثلك حبيبها
فلم تزل تلقانى و تستبيح خداعى
بلهفة فى اللقاء برجفة فى الوداع
بدمعة ليس فيها كالدمع إلا البريق
وفي إحدى المرات شاهد أحد محبيها يتودد إليها، فكتب له ساخرا،،،،
{{ إنها كالدنيا ،،،،،،
لا تبقى ولا تتجدد إلا إذا خرج من حياتها أناس.. ما أكثر الذين شاهدتهم وهم يغادرونها وما أكثر المواليد الذين رأيتهم على بابها ...!!!! }}
***************
دقة قلبي هنا ،،،
***************
نجاة مش قاسيه ولا هو يستحق معاناه ملوش يد فيها .. لكنها لعنة الحب ،،،!!!
وعندما غنت السيدة أم كلثوم
{{ اللي صدق في الحب قليل }} أكيد كانت تقصده .!
ونرجع الي الشاعر كامل الشناوي ،،،،،،
لا قال عليها شمال ،، ولا إنتقم منها ،ولا عاقبها ،،
ولا تطفل عليها ،، ولا أجبرها تحبه بالعافيه ،،،!!
ولا عندما رفضته قال عنها أنانية ،،، و ،،،، و ،،،،،،
ولا أتجوز أي واحدة عشان يغيظها ولا نسيها بغيرها وبقا رمرام ،،،،!!
واخيراً ،،،،،
انتبهوا أيها السادة ،،،،،،،
الحب من طرف واحد ،،،،،،
مثل عمليه جراحية {{ بــدون بـــنــج }} ،،،،!!
و الموت من الألم فيـهــا ،،،{{ مـؤكــد }} ،،،،!!