لم يكن حُبًّا
01-07-2021, 10:07 PM
نعم تغيرتَ كثيراً ... لم تعُد اللهفة كما بدأت منذُ تعارفنا ... ولم يعُد بريق العيون مُلاحظاً حين تنظُر إلي ... باتت اللفتاتُ التي تُبهجني أقل بكثير و الهدايا لم تعُد تُنتقى بالعناية ذاتها وبتفاصيل أدق ...
لكني مازلتُ أرى فيك الرَجُل الذي أحببت
لم تعُد تركض ممسكاً يدي تحت المطر عابثين بالطرقات مختبئين تحت مظلات الياسمين ... ولم تعد تلتفت إلى أدق كلماتي وتحللها ... باتت الأحاديث أشمل والجنون أعقل ورجحت كفة الهدوء في كل ذلك على كفة الصخب ...
لكني ما زلت أرى فيك الرَجُل الدي أحببت
أرى فيك الأمان داخل جدران هذا المنزل وأرى فيك الدفىء والحنان والطيبة...
أصبحت قُبلة تطبعها على جبيني بعد يوم طويل هي اللهفة التي انتظرها و نظرات التقدير على متطلباتك جاهزة تساوي عندي كل بريق عيون المحبين
وألعاب أولادنا أجمل بهجة
وبات الجنون والصخب هو بمراقبة الاطفال وجنوننا معهم ...
قد اشتاق للحظات القديمة أحياناً و أحن لتلك البدايات الطائشة وافتقد لتلك المشاعر وذاك الاهتمام
لكني أرى اليوم تعبك أكثر واهتمامك أعمق وجهدك أصعب ...أرى كيف تقضي يومك ساعياً لإسعادنا وتوفير احتياجاتنا وكيف تترجم كلمة أحبك لجميع تلك الأفعال ...
سماع صوت مفاتيحك حين تدخل المنزل أجمل لحن قد اسمعه و أعظم نعمة وأجمل هدية ...
وحضنٌ تجمعنا به جميعنا في نهاية اليوم هو أكبر سكينة وأجمل لحظات العُمر
فبالرغم من كُل ما تغير ... مازلتُ أرى فيك الرَجُل الذي أحببت❤
لكني مازلتُ أرى فيك الرَجُل الذي أحببت
لم تعُد تركض ممسكاً يدي تحت المطر عابثين بالطرقات مختبئين تحت مظلات الياسمين ... ولم تعد تلتفت إلى أدق كلماتي وتحللها ... باتت الأحاديث أشمل والجنون أعقل ورجحت كفة الهدوء في كل ذلك على كفة الصخب ...
لكني ما زلت أرى فيك الرَجُل الدي أحببت
أرى فيك الأمان داخل جدران هذا المنزل وأرى فيك الدفىء والحنان والطيبة...
أصبحت قُبلة تطبعها على جبيني بعد يوم طويل هي اللهفة التي انتظرها و نظرات التقدير على متطلباتك جاهزة تساوي عندي كل بريق عيون المحبين
وألعاب أولادنا أجمل بهجة
وبات الجنون والصخب هو بمراقبة الاطفال وجنوننا معهم ...
قد اشتاق للحظات القديمة أحياناً و أحن لتلك البدايات الطائشة وافتقد لتلك المشاعر وذاك الاهتمام
لكني أرى اليوم تعبك أكثر واهتمامك أعمق وجهدك أصعب ...أرى كيف تقضي يومك ساعياً لإسعادنا وتوفير احتياجاتنا وكيف تترجم كلمة أحبك لجميع تلك الأفعال ...
سماع صوت مفاتيحك حين تدخل المنزل أجمل لحن قد اسمعه و أعظم نعمة وأجمل هدية ...
وحضنٌ تجمعنا به جميعنا في نهاية اليوم هو أكبر سكينة وأجمل لحظات العُمر
فبالرغم من كُل ما تغير ... مازلتُ أرى فيك الرَجُل الذي أحببت❤