الامير
09-16-2020, 07:01 PM
في نظري ...
ستظل الأنثي ترفض الزواج ، وتلفّق الحجج والأعذار الواهية
حتي يأتي من تشعر تجاهه بالطمأنينة والأمان؛
علي دينها أولا .. فتطمئن انها لن تعيش شعور " غربة الدين " داخل بيته .
ثم تشعر انها ستكون مطمئنة معه علي كيانها، ومشاعرها، وحياتها، وكرامتها !
وانها لن تحمل معه هم غضبها، تعبها، فتورها، تقصيرها أحيانا رغما عنها !
سيظل يراها جميلة، مختلفة، محبوبة .. مهما طرأ عليها من تغيرات
جل ما تريده الانثي فالحياة هو التقدير والاحتواء والأمان .
طمأنتها دائما وبث شعور الامان داخلها بأنه لن يتم التخلي عنها ، والإساءة في حقها لأي سبب ، عندها ستراها تنحّي كل مخاوفها جانبا ، وتقدّم كل جهدها وطاقتها لإتمام هذا الامر .
كلمة السر تكمن في ( الطمأنينة والأمان ) ، وهذا لا يتم اثباته بالكلام 👌💙
ستظل الأنثي ترفض الزواج ، وتلفّق الحجج والأعذار الواهية
حتي يأتي من تشعر تجاهه بالطمأنينة والأمان؛
علي دينها أولا .. فتطمئن انها لن تعيش شعور " غربة الدين " داخل بيته .
ثم تشعر انها ستكون مطمئنة معه علي كيانها، ومشاعرها، وحياتها، وكرامتها !
وانها لن تحمل معه هم غضبها، تعبها، فتورها، تقصيرها أحيانا رغما عنها !
سيظل يراها جميلة، مختلفة، محبوبة .. مهما طرأ عليها من تغيرات
جل ما تريده الانثي فالحياة هو التقدير والاحتواء والأمان .
طمأنتها دائما وبث شعور الامان داخلها بأنه لن يتم التخلي عنها ، والإساءة في حقها لأي سبب ، عندها ستراها تنحّي كل مخاوفها جانبا ، وتقدّم كل جهدها وطاقتها لإتمام هذا الامر .
كلمة السر تكمن في ( الطمأنينة والأمان ) ، وهذا لا يتم اثباته بالكلام 👌💙