وتر
06-15-2020, 05:16 PM
نقلا عن أحد المدرسين
أمام احدى قاعات الثانوية العامة وتحديدا (مدرسة المهلب بن أبي صفرة - ضاحية الرشيد)وقد بقي على إغلاق القاعة بضع دقائق فقط قبل بدء الإختبار ، توجهت سيدة تقود سيارتها بلهفة تسابق الوقت حتى يتمكن ابنها من الدخول الى المدرسة قبل بدء الاختبار ، وصلت بسيارتها الى الباب وترجل الشاب ولحقت به كل عيون الموجودين حتى غاب عن أعينهم واستطاع الالتحاق بزملاءه داخل القاعات ، حاولنا تهدئة السيدة وطمئنتها أنَّ ابنها قد التحق فعلياً بزملاءه في الداخل ليأتي الرد الصاعق منها " مش ابني ... ومابعرفه.. بس لقيته واقف بستنى بتكسي ومالقي .. وخفت يروح عليه امتحانه " ...
بس الله يسعد قلبها مين ما كانت تكون ♥
قلب الأم حتى لو مش ابنها 🥰❤️❤️
أمام احدى قاعات الثانوية العامة وتحديدا (مدرسة المهلب بن أبي صفرة - ضاحية الرشيد)وقد بقي على إغلاق القاعة بضع دقائق فقط قبل بدء الإختبار ، توجهت سيدة تقود سيارتها بلهفة تسابق الوقت حتى يتمكن ابنها من الدخول الى المدرسة قبل بدء الاختبار ، وصلت بسيارتها الى الباب وترجل الشاب ولحقت به كل عيون الموجودين حتى غاب عن أعينهم واستطاع الالتحاق بزملاءه داخل القاعات ، حاولنا تهدئة السيدة وطمئنتها أنَّ ابنها قد التحق فعلياً بزملاءه في الداخل ليأتي الرد الصاعق منها " مش ابني ... ومابعرفه.. بس لقيته واقف بستنى بتكسي ومالقي .. وخفت يروح عليه امتحانه " ...
بس الله يسعد قلبها مين ما كانت تكون ♥
قلب الأم حتى لو مش ابنها 🥰❤️❤️