شغف
04-20-2020, 07:21 PM
( الواحدة شوقًا )
الثانية والحنين صباحًا
” كان يلمس قلبي بعينيه”.
من ألوان الحياة؛ ضحكات الذيّ تُحبّه.
“هل سبق وحفظت رائحة أحدهم عن ظهر قلب؟”
“إنيِّ أرى بك ،ما تراهُ الأرضُ الجافةِ بِالمطر ”
“آه يابدرٍ لمحت في عتمته روحي”.
هل تعلم بأنك تُشبه “الصبح”
وَ بمجيئك تكاد أن تشرق شمسٌ في صدري؟
♡♡♡♡
ليتك لو كُنتَ جاري أو جواري أو قريبًا حول داري
ليتك لو كُنت قربي او قريبي او قريبًا من مداري
ليتك لو كُنت سنِي او بسنِي او ربيعًا لإنتظاري
ليتك لو كُنت بعضِي او بِبعضي او ملاذًا من فراري
ليتك لو كُنت عيني او بعيّني او شُعاعًا لأنظارِي
ليتك لو كُنت مني بالتَمني لمماتي واحتضاري”
♡♡♡♡
حين أسأل عنك، أتفقدك، وأكاتبك، يجب أن تفهم جيدًا أن كل ذلك ليس اهتمامًا، ليس حُبًا، ليس فضولًا، إنه شيئًا آخر، أتحسّسه من خلال حديثي معك، أشعر به ينبع من الروح، ويطير إليك. شيء غير عادي، غير تقليدي، شيء بلغ تمام الوضوح مثل إحساس يُرغمك إما على التحليق كالضباب أو الغرق كالعتمة.”
♡♡♡♡♡
أحبه ذاك الذي استعادني بعد هربي من نفسي، وأمهلني، وداواني، وأكرمني بلطفه وعنايته، وشد وثاق صبري ومنه أدناني، وحين سقطت ما التفت عني، بل أنهضني ومسح غبار خيباتي، ورتب الأحلام في رأسي، ومحى المستحيل من آمالي، وما أشقاني، أحبه حين شاركني قلبه، وصدقه، والرقيق من مشاعره و واساني
الثانية والحنين صباحًا
” كان يلمس قلبي بعينيه”.
من ألوان الحياة؛ ضحكات الذيّ تُحبّه.
“هل سبق وحفظت رائحة أحدهم عن ظهر قلب؟”
“إنيِّ أرى بك ،ما تراهُ الأرضُ الجافةِ بِالمطر ”
“آه يابدرٍ لمحت في عتمته روحي”.
هل تعلم بأنك تُشبه “الصبح”
وَ بمجيئك تكاد أن تشرق شمسٌ في صدري؟
♡♡♡♡
ليتك لو كُنتَ جاري أو جواري أو قريبًا حول داري
ليتك لو كُنت قربي او قريبي او قريبًا من مداري
ليتك لو كُنت سنِي او بسنِي او ربيعًا لإنتظاري
ليتك لو كُنت بعضِي او بِبعضي او ملاذًا من فراري
ليتك لو كُنت عيني او بعيّني او شُعاعًا لأنظارِي
ليتك لو كُنت مني بالتَمني لمماتي واحتضاري”
♡♡♡♡
حين أسأل عنك، أتفقدك، وأكاتبك، يجب أن تفهم جيدًا أن كل ذلك ليس اهتمامًا، ليس حُبًا، ليس فضولًا، إنه شيئًا آخر، أتحسّسه من خلال حديثي معك، أشعر به ينبع من الروح، ويطير إليك. شيء غير عادي، غير تقليدي، شيء بلغ تمام الوضوح مثل إحساس يُرغمك إما على التحليق كالضباب أو الغرق كالعتمة.”
♡♡♡♡♡
أحبه ذاك الذي استعادني بعد هربي من نفسي، وأمهلني، وداواني، وأكرمني بلطفه وعنايته، وشد وثاق صبري ومنه أدناني، وحين سقطت ما التفت عني، بل أنهضني ومسح غبار خيباتي، ورتب الأحلام في رأسي، ومحى المستحيل من آمالي، وما أشقاني، أحبه حين شاركني قلبه، وصدقه، والرقيق من مشاعره و واساني