نبض
08-28-2016, 10:14 PM
هناك بعض الصفات أو الطباع التي تتميز بها المرأة بالفطرة والتي ربما تدفع البعض أن يصفها بأنها نكدية، فما هي هذه الصفات والطباع؟
* المرأة تركز على التفاصيل بينما الرجل يستقبل الصورة العامة. فالمرأة مثلًا تنتبه كيف تصرف شخص ما في موقف معين، وكيف نظر، وكيف كانت نبرته أثناء الحديث، وكيف اختلف ذلك عندما تكلم مع شخص آخر...الخ.
* المرأة تفكر بطريقة كلية أما الرجل فيفكر بطريقة تحليلية. فهي عندما تقع في مشكلة مثلًا، تفكر في جوانب المشكلة كلها في وقت واحد وفي المشكلات الأخرى المرتبطة بها وهو ما يغرقها في المشاعر السلبية. أما الرجل فيفكر في عناصر المشكلة بشكل منفصل، كل على حدة.
* المرأة تميل إلى التعبير عن مشاعرها ولو بالبكاء ومشاركة مشاعرها ومشكلاتها مع الآخرين، أما الرجل فيميل إلى الانسحاب والتفكير وحده ولا يلجأ إلى استشارة الآخرين إلا للضرورة.
* المرأة أكثر حساسية من الرجل تجاه مشاعرها ومشاعر الآخرين، أما الرجل فتقل لديه هذه الحساسية بفعل هرمون الذكورة، وهو ما يجعل المرأة أكثر قابلية للجرح والشعور بالإهانة أو الغضب..الخ. ولذا ربما يقول الرجل أو يفعل شيئًا يجرح المرأة دون أن يدري، ثم يتعجب أنها مستاءة، ومما يعقد الأمور أنه عندما يسألها فإن هذا ربما يضايقها أكثر لأنها لا تتصور أنه لا يدري ماذا فعل أو ماذا قال، فترفض أن تقول له لأنها ترغب أن يعرف بنفسه، وعندما يبدو عليه الاستنكار لأنه لا يعلم ماذا فعل فإن هذا يضايقها أكثر وأكثر (وطبعًا هناك رجال يستخفون بمشاعر المرأة حتى عندما تخبره المرأة بما فعل).
* المرأة تهتم بطريقة حل المشكلة وليس بحلها فقط، فالطريقة التي تحل بها المشكلة قد تجعلها تشعر أنها محبوبة ومسنودة أو قد تتركها شاعرة بالوحدة والرفض، وهو ما قد يجعلها تظل متألمة حتى بعد أن تكون المشكلة قد تم حلها.
* المرأة تركز على التفاصيل بينما الرجل يستقبل الصورة العامة. فالمرأة مثلًا تنتبه كيف تصرف شخص ما في موقف معين، وكيف نظر، وكيف كانت نبرته أثناء الحديث، وكيف اختلف ذلك عندما تكلم مع شخص آخر...الخ.
* المرأة تفكر بطريقة كلية أما الرجل فيفكر بطريقة تحليلية. فهي عندما تقع في مشكلة مثلًا، تفكر في جوانب المشكلة كلها في وقت واحد وفي المشكلات الأخرى المرتبطة بها وهو ما يغرقها في المشاعر السلبية. أما الرجل فيفكر في عناصر المشكلة بشكل منفصل، كل على حدة.
* المرأة تميل إلى التعبير عن مشاعرها ولو بالبكاء ومشاركة مشاعرها ومشكلاتها مع الآخرين، أما الرجل فيميل إلى الانسحاب والتفكير وحده ولا يلجأ إلى استشارة الآخرين إلا للضرورة.
* المرأة أكثر حساسية من الرجل تجاه مشاعرها ومشاعر الآخرين، أما الرجل فتقل لديه هذه الحساسية بفعل هرمون الذكورة، وهو ما يجعل المرأة أكثر قابلية للجرح والشعور بالإهانة أو الغضب..الخ. ولذا ربما يقول الرجل أو يفعل شيئًا يجرح المرأة دون أن يدري، ثم يتعجب أنها مستاءة، ومما يعقد الأمور أنه عندما يسألها فإن هذا ربما يضايقها أكثر لأنها لا تتصور أنه لا يدري ماذا فعل أو ماذا قال، فترفض أن تقول له لأنها ترغب أن يعرف بنفسه، وعندما يبدو عليه الاستنكار لأنه لا يعلم ماذا فعل فإن هذا يضايقها أكثر وأكثر (وطبعًا هناك رجال يستخفون بمشاعر المرأة حتى عندما تخبره المرأة بما فعل).
* المرأة تهتم بطريقة حل المشكلة وليس بحلها فقط، فالطريقة التي تحل بها المشكلة قد تجعلها تشعر أنها محبوبة ومسنودة أو قد تتركها شاعرة بالوحدة والرفض، وهو ما قد يجعلها تظل متألمة حتى بعد أن تكون المشكلة قد تم حلها.