ق.ق.ج " حنين "

[علاء فلسطين]

كلما قرأ رسالتها المطبوعة بالقبلات؛ مسح من على خده أحمر الشفاة !

[بنت أبوي]

قصصةة قصصيرهه رومننسيهه هع
بسس ممعبرهه بقوهه ")
يسسلمموو ععلاءء ")
زمانن ععنن ابداعكك الراققي ")
تققيمي + نججومي
وردهه

[مُبتسِم]

راقتني
سلم ابداعك علاء

[البريئة !]

لعلها لا تكن آخر الرسائل ..

راقتني و جداً
ابدعت .

[عبير الجوري]

حلوة
ابدعت
شكرا لك

[سارة المصرية]

حنين ليها ولا للقبلات المطبوعه ع الرساله
ثم الخيال بأنها طبعت ع الخد طيب ليه بيمسحها علاء !!
حتى ولو كان احمر شفاه
تصرف غير مناسب لشعوره بالحنين

محاوله حلوة بس بانتظار تحليل أستاذ عدي
ميرسي

[مروة صيام]

استاذي الراقي علاء
كم جميلة الرسالة ومعبرة
وكم فيها من حنين واشتياق
ابداعك لا يتوقف
منك نتعلم الجمال
لروحك السعادة
كل الود

[ندى الورد]

روعة
حبيتها كتير
يسلموو

[شغف]

حنين من نوع اخر حبيت القصه
ماننحرم من ابدعاتك القادمه
كل التقدير

[هل كان حباً]

راقت لي علاء فلسطين
قلمك جميل وحساس
سلمت اناملك

[علاء فلسطين]

قصصةة قصصيرهه رومننسيهه هع
بسس ممعبرهه بقوهه ")
يسسلمموو ععلاءء ")
زمانن ععنن ابداعكك الراققي ")
تققيمي + نججومي
وردهه
ممتن لعطر حضورك يا نقية
اهلا بكِ سيدتي

[علاء فلسطين]

راقتني
سلم ابداعك علاء

اهلا بك اخي خالد
وأنا فخور بحضورك سيدي
كل التحيه والتقدير

[علاء فلسطين]

لعلها لا تكن آخر الرسائل ..

راقتني و جداً
ابدعت .
لحضورك دائماً رائحة زكيه ومميزه
شكراً يا عذبة الحضور الذي أعزه
كل التقدير

[الصياد]

قصير كثير ..
لكن جميلة
يسعدك لكتاباتك الرائعة ..

[ملاك الحب]

حبيت القصة القصيرة جدا
كمية الرومانسية هون مش طبيعية
ربنا يديم المحبة

تقييمي

[علاء فلسطين]

حلوة
ابدعت
شكرا لك

مرحبا بكِ عزيزتي عبير
كل الشكر والتقدير لحضورك
انرتِ

[عدي بلال]

كلما قرأ رسالتها المطبوعة بالقبلات؛ مسح من على خده أحمر الشفاة !

أ. علاء فلسطين

أذكر هذه الجميلة حين كانت في تعقيب على نص لي هناك، واقترحت الفاصلة المنقوطة بين الجملتين.

أود أن أعتذر عن تسرعي في تصنيفها إلى ومضة قصصية، باقتراحي الفاصلة المنقوطة ( السبب والمسبب )

وإليك اخي علاء رؤيتي للنصيص بعد أن طرح كنص مستقل .

( حنين )
ق.ق.ج

( كلما قرأ رسالتها المطبوعة بالقبلات، مسح عن خده أحمر الشفاة ..! )

تحليل النصيص:

العنوان كان موفقاً وصائباً، والايحاء كان رائعاً في ( كلما قرأ رسالتها ) فيه تكرار خفي للفعل ( قرأ )، مصدره العنوان ( حنين ) .
في الجملة الأولى يعتقد القارىء بأنه أمام قصة حب مدهشة ، والشاهد ( المطبوعة بالقبلات ).
ولأنها قصة قصيرة جداً، فيجب أن تكون هناك مفارقة ودهشة في الخاتمة ..

المسار الطبيعي للبطل هو أن يشعر بالقبلات على خده، ويُبدي السعادة .. ( التعايش مع الحالة أثناء القراءة ) .
بيد أن بطلنا هنا ، ( مسح ) وأقترح " مسح عن خده أحمر الشفاة " .
فعل الـ ( مسح ) يعني الغضب/ الزعل/ الألم .. ( المفارقة المدهشة ) في الخاتمة .


نص رائع أخي علاء

تحياتي لك وتقييمي

[علاء فلسطين]

حنين ليها ولا للقبلات المطبوعه ع الرساله
ثم الخيال بأنها طبعت ع الخد طيب ليه بيمسحها علاء !!
حتى ولو كان احمر شفاه
تصرف غير مناسب لشعوره بالحنين

محاوله حلوة بس بانتظار تحليل أستاذ عدي
ميرسي

اهلا بكِ الرائعه ساره
العمق والدهشة من أساس عناصر هذه القصه عزيزتي
هنا تعقيباً للاخ عدي بلال وقد قال كل شيئ بالتفصيل أتمنى أن تطلعي على تعقيبه ولكِ جزيل الشكر

[علاء فلسطين]

استاذي الراقي علاء
كم جميلة الرسالة ومعبرة
وكم فيها من حنين واشتياق
ابداعك لا يتوقف
منك نتعلم الجمال
لروحك السعادة
كل الود

الجميلة مروة صيام
لأنكِ العين التي ترى وفي اتساعها يزهر المدى
شكراً لروعة حضورك المضيء
وردي و ود لايبور

[علاء فلسطين]

روعة
حبيتها كتير
يسلموو

لحضورك عطر مميز يا ندى الرائعه
تحيايا لروحك النقية