ŖÔőh
08-16-2016, 09:26 PM
تبا لحقيقة آدركتهـآ أن هنآك من آلرجال من يجيدون وأد النسآء وهن آحيآء !
وَرَاء كُل انْثَى تَعِيَسَة رَجُل
{ وَرَاء كُل قِصَّة مُعَانَاة رَجُل
حِيْن أَقُوْل رَجُل فَهْو الْاخ وَالّاب وَالْصِّدِّيق وَالْحَبِيْب ... سَلِسَة مِن الْرِّجَال وَأَلَم الْسَّوْط يَخْتَلِف
حَسَب قُوَّة الْضَّرْبَة!
وَتُهَوِّن كُلَّهَا امَام وَطِئَة أَلَم مِن أَحْبَبْنَا!
لِأَنَّنَا نِسَاء أَذَا احَبَّبَنَا بِصِدْق صَنَعْنَا الْمُعْجِزَات
نُشْعِل قَنَادِيْل الْشَّوْق
وَنُطْفِئ انْفُسَنَا لِأَجْلِهِم
تَتَقَاطَر الْسِنَتَهُم عَسَلَا
نَنْجَذِب لَهُم وَنَتُوّق لِلَحْظَة نَنْسَى فِيْهَا جَنِيْن هَذَا الْالَم الَّذِي لَا نُرَيْدّة أَن يُكَبِّر!
لِأَنَّنَا إِنَاث كَفَرَاشَات حَمِيْمَات ,,, ذَوَات احْسَاس مُرْهَف
نَفْتَقِر لِلْجَانِب الْمُنِيْر مِنْهُم ,, نَسْتَجْدِي الْأَخْلاص ونسرِف فِي صُنْع رَحِيْق الْحَنَان الْوَانَا
نِسَاء نُمَجِّد مِن يُجِيْد الْأَسْتَمَاع لَنَا لِأَنَّنَا مِلْنَنا لُغَة الْصَّمْت الْقَابِع فِيْنَا
نُشْفَى بِقُرْبِهِم وَنَأْنَس بِهِم
وَلَا يَضُرُّنَا كُل أُنْثَى مِنَّا جُعِلْت مِن قَدَاسِة الْحُب خُدْعَه!
نُبْحِر بِهِم حُرُوْف عِشْق وَجُنُوْن
نُتْقِن الْعَطَاء أَلَا مَحْدُوْد
وَيَسْخَرُوْن هُم مِن الْأَلَم ! وَرُبَّمَا أُسْتَهَانُوا بِه!
يَتَفُنُنون فِي رَش الْمِلْح عَلَى مَوْضِع الْجُرُوح!
هُم أَفْضَل مِن يُجِيْد لُغَة الْرَّحِيْل ,,, عِنَدَمّا نَشَد بِهِم الْوَثَاق
مَدِيْنَة مِن الْاحْلَام يَتْرُكُوْنَهَا خَلْفَهُم مُقْفِرَة!
تَمَامَا كَمَن يَاكِل مِن طَبَق وَأُذَا شَبِع مِنْه...ذَمَّه!!!
نَحْتَضنةُ هَذَا الْالَم بَيْن أَضْلُعِنَا لِيَنَام
نْمَد يَدَنا لِنُوقِفَهَا سَاعَه حَائِطِنَا
فْطِّفل هَوَانَا قَد أَجهّظ
بَعْد ان اخْتَرْنَا اسْمُه مَعَا ... وَرَسَمْنَا خُطُوْط رِحْلَة قَلْبَيْن
تُعَاهدنا فِيْهَا ان لَا نَفْتَرِق حَتَّى تَظْهَر عَلَيَنْا آَثَار شَيْخُوَخْتِنا ونَهَرّم
يجيدون لُغَة الْهُرُوب بَحْثَا عَن أُنْثَى يحَقِّقون فِيْهَا أَحْلَامَهم
وتُباعُ أَحْلَامنا بِثَمَن بَخْس دَرَاهِم مَعْدُوْدَة !!!
نَرسمُ عَلَى طَرَف وَسَادَتُنَا آَخَر بُنْوَد وْصِيْتِنا
وَنُقِيمِهَا مَرَاسِيْم دُفِن امْنِيَّة لَم تَكْتَمِل !
ظَلَّت حَبِيّسَة جُدْرَان عَقْل وَقَلْب
وَنَسْتَفِيق بَعْد طُول سَكْرَة بِخَمْرَة الْحُب
تَبّا لِقَلْب اسْتَنْزَف كُل مَشَاعِرَه لِأَجْل رَجُل!
وَتَبّا لِحَقِيْقَة ادْرَكْتِهَا
{ أَن هُنَاك مَن الْرِّجَل مِن يُجَيِّدُوْن وَأْد الْنِّسَاء }[وَهُن أَحْيَاء
وَرَاء كُل انْثَى تَعِيَسَة رَجُل
{ وَرَاء كُل قِصَّة مُعَانَاة رَجُل
حِيْن أَقُوْل رَجُل فَهْو الْاخ وَالّاب وَالْصِّدِّيق وَالْحَبِيْب ... سَلِسَة مِن الْرِّجَال وَأَلَم الْسَّوْط يَخْتَلِف
حَسَب قُوَّة الْضَّرْبَة!
وَتُهَوِّن كُلَّهَا امَام وَطِئَة أَلَم مِن أَحْبَبْنَا!
لِأَنَّنَا نِسَاء أَذَا احَبَّبَنَا بِصِدْق صَنَعْنَا الْمُعْجِزَات
نُشْعِل قَنَادِيْل الْشَّوْق
وَنُطْفِئ انْفُسَنَا لِأَجْلِهِم
تَتَقَاطَر الْسِنَتَهُم عَسَلَا
نَنْجَذِب لَهُم وَنَتُوّق لِلَحْظَة نَنْسَى فِيْهَا جَنِيْن هَذَا الْالَم الَّذِي لَا نُرَيْدّة أَن يُكَبِّر!
لِأَنَّنَا إِنَاث كَفَرَاشَات حَمِيْمَات ,,, ذَوَات احْسَاس مُرْهَف
نَفْتَقِر لِلْجَانِب الْمُنِيْر مِنْهُم ,, نَسْتَجْدِي الْأَخْلاص ونسرِف فِي صُنْع رَحِيْق الْحَنَان الْوَانَا
نِسَاء نُمَجِّد مِن يُجِيْد الْأَسْتَمَاع لَنَا لِأَنَّنَا مِلْنَنا لُغَة الْصَّمْت الْقَابِع فِيْنَا
نُشْفَى بِقُرْبِهِم وَنَأْنَس بِهِم
وَلَا يَضُرُّنَا كُل أُنْثَى مِنَّا جُعِلْت مِن قَدَاسِة الْحُب خُدْعَه!
نُبْحِر بِهِم حُرُوْف عِشْق وَجُنُوْن
نُتْقِن الْعَطَاء أَلَا مَحْدُوْد
وَيَسْخَرُوْن هُم مِن الْأَلَم ! وَرُبَّمَا أُسْتَهَانُوا بِه!
يَتَفُنُنون فِي رَش الْمِلْح عَلَى مَوْضِع الْجُرُوح!
هُم أَفْضَل مِن يُجِيْد لُغَة الْرَّحِيْل ,,, عِنَدَمّا نَشَد بِهِم الْوَثَاق
مَدِيْنَة مِن الْاحْلَام يَتْرُكُوْنَهَا خَلْفَهُم مُقْفِرَة!
تَمَامَا كَمَن يَاكِل مِن طَبَق وَأُذَا شَبِع مِنْه...ذَمَّه!!!
نَحْتَضنةُ هَذَا الْالَم بَيْن أَضْلُعِنَا لِيَنَام
نْمَد يَدَنا لِنُوقِفَهَا سَاعَه حَائِطِنَا
فْطِّفل هَوَانَا قَد أَجهّظ
بَعْد ان اخْتَرْنَا اسْمُه مَعَا ... وَرَسَمْنَا خُطُوْط رِحْلَة قَلْبَيْن
تُعَاهدنا فِيْهَا ان لَا نَفْتَرِق حَتَّى تَظْهَر عَلَيَنْا آَثَار شَيْخُوَخْتِنا ونَهَرّم
يجيدون لُغَة الْهُرُوب بَحْثَا عَن أُنْثَى يحَقِّقون فِيْهَا أَحْلَامَهم
وتُباعُ أَحْلَامنا بِثَمَن بَخْس دَرَاهِم مَعْدُوْدَة !!!
نَرسمُ عَلَى طَرَف وَسَادَتُنَا آَخَر بُنْوَد وْصِيْتِنا
وَنُقِيمِهَا مَرَاسِيْم دُفِن امْنِيَّة لَم تَكْتَمِل !
ظَلَّت حَبِيّسَة جُدْرَان عَقْل وَقَلْب
وَنَسْتَفِيق بَعْد طُول سَكْرَة بِخَمْرَة الْحُب
تَبّا لِقَلْب اسْتَنْزَف كُل مَشَاعِرَه لِأَجْل رَجُل!
وَتَبّا لِحَقِيْقَة ادْرَكْتِهَا
{ أَن هُنَاك مَن الْرِّجَل مِن يُجَيِّدُوْن وَأْد الْنِّسَاء }[وَهُن أَحْيَاء