أيام
06-24-2019, 12:27 PM
{والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك}
الفرح بالعلم والإيمان والسنة دليل على تعظيمه عند صاحبه ومحبته له وإيثاره له على غيره، فإن فَرح العبدِ بالشيء عند حصوله عليه على قدر محبته له ورغبته فيه فمن ليس
له رغبة في الشيء لا يفرحه حصوله عليه ولا يحزنه فواته.
��
﴿إِنّي نَذَرتُ لِلرَّحمنِ صَومًا فَلَن أُكَلِّمَ اليَومَ إِنسِيًّا﴾
عندما تضعف حجتك..وتعجز
اعتذاراتك...وتُكذّب تبريراتك التزم الصمت..وياله من منهج
سوي..وسلوك انتقائي... وستجد حتما أثر ذلك على
نفسك رضا واغتباطا... وعلى الآخرين قبولا وتصديقا.
��
﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذينَ آمَنوا يُخرِجُهُم مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النّور﴾
أن يكون المرء مؤمنًا لا يعني ذلك أنه لن يخطيء
ولكنه مُحاط بولاية خاصة فمن أن يزيغ عن الطريق
حتى تمتد إليه عناية الله لتأخذه إلى النور والهدى.
��
*《يَهْدِي*اللَّهُ*لِنُورِهِ*مَنْ*يَشَاءُ》
الهداية نور يقذفه الله في قلب
مَن يشاء من عباده..فيَرِق قلبُه
بعد قسوة..وتدمع عيناه بعد طول جفاف..
وتخفّ عليه الطاعة بعد ثِقَل..كأنما وُلد من
جديد ! ولا يملك هذا الفضل إلا الهادي سبحانه.
��
"وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا"
اجبُرُوا الخَواطِر ورَاعُوا المشَاعِر
وانتقُوا كلماتِكم وتلطَّفُوا بأفعالكم
وتذكرُوا العِشْرة ولا تؤلمُوا أحدا
وعِيشُوا أنقياءَ أصفياءَ فهذا منهجُ الأنبياء
وأخلاقُ النُبلاء
الفرح بالعلم والإيمان والسنة دليل على تعظيمه عند صاحبه ومحبته له وإيثاره له على غيره، فإن فَرح العبدِ بالشيء عند حصوله عليه على قدر محبته له ورغبته فيه فمن ليس
له رغبة في الشيء لا يفرحه حصوله عليه ولا يحزنه فواته.
��
﴿إِنّي نَذَرتُ لِلرَّحمنِ صَومًا فَلَن أُكَلِّمَ اليَومَ إِنسِيًّا﴾
عندما تضعف حجتك..وتعجز
اعتذاراتك...وتُكذّب تبريراتك التزم الصمت..وياله من منهج
سوي..وسلوك انتقائي... وستجد حتما أثر ذلك على
نفسك رضا واغتباطا... وعلى الآخرين قبولا وتصديقا.
��
﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذينَ آمَنوا يُخرِجُهُم مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النّور﴾
أن يكون المرء مؤمنًا لا يعني ذلك أنه لن يخطيء
ولكنه مُحاط بولاية خاصة فمن أن يزيغ عن الطريق
حتى تمتد إليه عناية الله لتأخذه إلى النور والهدى.
��
*《يَهْدِي*اللَّهُ*لِنُورِهِ*مَنْ*يَشَاءُ》
الهداية نور يقذفه الله في قلب
مَن يشاء من عباده..فيَرِق قلبُه
بعد قسوة..وتدمع عيناه بعد طول جفاف..
وتخفّ عليه الطاعة بعد ثِقَل..كأنما وُلد من
جديد ! ولا يملك هذا الفضل إلا الهادي سبحانه.
��
"وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا"
اجبُرُوا الخَواطِر ورَاعُوا المشَاعِر
وانتقُوا كلماتِكم وتلطَّفُوا بأفعالكم
وتذكرُوا العِشْرة ولا تؤلمُوا أحدا
وعِيشُوا أنقياءَ أصفياءَ فهذا منهجُ الأنبياء
وأخلاقُ النُبلاء